قصيدة كبيرة بغايتها ومعناها
أبحرت فيها بكل اقتدار وتمكن وشاعرية متدفقة
وأجدت ورسمت لوحات شعرية معبّرة.
وبعض هنات بسيطة إملائيا:
بمنْ يُقارن لا شيء يشابهه *** فوق الصفاتِ علا معناً ومضمونا
معنىً
ومُنْقِذُ النَّاسَ من جوعٍ ومن فزعٍ **** والمُرْتجَى كرماً بالدّيْنِ يحينا
يحيينا
واشفِ المواجعَ فالالامُ مبرحة *** ما بات فيها جميلُ الصبرِ مضمونا
فالآلام
أما هنا :
بأسْمك الأَعْظم الأشجان سائلة *** أن تَكْشِف الداءَ والإمْلاقَ والحَينا
سناد ردف في " الحَينا "
أما ما أشار له الأخ الدكتور عبدالستار فأنا أتفق معه , ولكن أجيز للشاعر قطع همزة الوصل للضرورة الشعرية , وتلافيها هنا حتما أفضل ... ( وبسمِكَ الأعظمُ ) لم أكتب الألف لأن المعتاد أن يكتب ما له علاقة بلفظ الجلالة بدون ألف ( بسم الله الرحمن الرحيم ).
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري