نهاية
كلمات رواية قديمة،جسد فيها دور البطولة،بين ثنايا روحه صرخة؛ جعلت نهايته كالعرجون القديم.
اِكْتِمَال » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تعلم القراءة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» خواطر وهمسات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة الصياد والذئب ( من الأدب الروسي) » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الرغب في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نهاية
كلمات رواية قديمة،جسد فيها دور البطولة،بين ثنايا روحه صرخة؛ جعلت نهايته كالعرجون القديم.
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
ربما قصة حب فاشلة ...
وربما قصة كفاح لم يصادف النجاح..
وتبقى ومضة فلسفية
تحياتى لك
عمر
ربما وضع فيها حقيقته فكانت نهايته
شكرا لك