يا طارِقاً خافِقي ما كُنتُ أعْرِفُهُ
أهْلاً بضيْفٍ بَدَا في العيْنِ مُرْهَفُهُ
أهْلاً بمَنْ صارَ في قلْبي لهُ خَلَفٌ
أنا لهُ سَلَفاً , ذا لسْتُ أجْحَفُهُ
هلْ خِلْتَني نازِفاً في غيْرِ ما حَزَنٍ
أمْ باكِياً زَمَناً ما كنتُ أنْصِفُهُ ؟!
يا طارِقاً خافِقي ما كُنتُ أعْرِفُهُ
أهْلاً بضيْفٍ بَدَا في العيْنِ مُرْهَفُهُ
أهْلاً بمَنْ صارَ في قلْبي لهُ خَلَفٌ
أنا لهُ سَلَفاً , ذا لسْتُ أجْحَفُهُ
هلْ خِلْتَني نازِفاً في غيْرِ ما حَزَنٍ
أمْ باكِياً زَمَناً ما كنتُ أنْصِفُهُ ؟!
الأستاذ إيهاب الشباطات ..
مقطوعة جميلة ..
استوقفني البيت الثاني : أنا له سلفاً .. أهي تقدير ل : صرت له سلفاً .. وإلا فمحلها الرفع كما تعلم .. والمعنى عندكم ..
أبدعتم .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نتفة شعرية شاعرية جميلة بل رائعة أستاذنا المبدع ايهاب
أما التساؤل الذي ورد في الشطر الثاني في البيت الثالث فقد كان؟؟؟
لا أعرف
بل كان لوحده قصيدة متكاملة
تحيتي وتقديري
جميل ما سطره يراعك
دمت مبدعا
مودتي وتقديري
أبيات جميلة أعجبتني جدا فشكرا ايها الشاعر
تقديري
أبيات شعرية جميلة فلا فض فوك!
تقديري
خفيفة ولطيفة وأنيقة
محبتي