إنّي حملتُ الهمَّ في كبدي
منذُ استقامَ العقلُ والعَصبُ

لكنْ علمتُ بأنّنا جَسدٌ
يشكو جميعًا حينما النَّصَبُ

أينَ العروبةُ في مسامِعنا
قد بانَ في ألفاظِنا العَجَبُ


---------------------

سلام الله عليكم أخي الفاضل عبد الله

قصيدة جميلة أجدت فيها وصف الوضع الراهننقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وراق لي جدًا ما اقتبسته لحضرتك بدايةً.

-وقد تساءلت قبلك كذلك في قصيدتي ((آآآه حلب))حين قلت:


أيْـنَ الشَّـهامة أُمَّـتـي؟! أيْـن الْـمُـرُوءَةَ يَـا عَـرَبْ!!


بـالله يَكْـفِـي فـرقــةً .. فالضّـعـف أمـرٌ مكـتسـبْ


يَكْـفِـي خُنُـوعًـا بَائـسًـا ..فَـالـدَّم أصْـبَحَ لِلْـركـبْ!!


-لأننا وللأسف هُنَّا على بعضنا وأنفسنا كـ عـ ـرب!نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي تفرقت تلك الأمة..وبات من السهل كسر الحزمة!
ومع ذلك نحاول أن نضمد جراحنا.. ونجمع بأقلامنا ماتبقى منها حيا!

بوركت أخي الفاضل وبورك هذا المداد ..
مع خالص شكري وتقديري.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي