سموتَ بالشعر ، وسمّيت به ، فكنتَ الواثق فيما نطقت قصدًا ، وما
أجملنا حين يحفُّ قرائحنا البهاء نشْد الود والمحبة وعِرفان أهل الحل والعقد ،
فسلام الله عليك وعلى الكنانة والنيل والرَّوض الأريض في واديها ، ودمت والأمة بخير .