قلقٌ من كل شيء

ذريني يا رؤى في الليلِ ...وحدي
فعينك لا يليق بها ... سُهادي
بحفظ الله.. نامي... مثل طفل ٍ
طغى لعباً.... فطاح على وسادِ
فحزني جاء منفرداً.. ومثلي
يجازيه انفراداً.....بانفرادِ
وقد أحكيكِ... عن فرحي ومافي
فؤادي... من خفايا ... في فؤادي
فنامي قبل وجه الشمس .. يبدو
كصدرك.... دونما ... ثوب الحدادِ
أحس الليل .. يختلنا.. فمن ذا
يراقبه مراقبة الأعادي؟
وأخشى أن أغمّض فيه عيني
فأفتحها..... فلا ألقى بلادي!

ذريني يا رؤى في الليلِ ...وحدي فعينك لا يليق بها ... سُهادي بحفظ الله.. نامي... مثل طفل ٍ طغى لعباً.... فطاح على وسادِ فحزني جاء منفرداً.. ومثلي يجازيه انفراداً.....بانفرادِ وقد أحكيكِ... عن فرحي ومافي فؤادي... من خفايا ... في فؤادي فنامي قبل وجه الشمس .. يبدو كصدرك.... دونما ... ثوب الحدادِ أحس الليل .. يختلنا.. فمن ذا يراقبه مراقبة الأعادي؟ وأخشى أن أغمّض فيه عيني فأفتحها..... فلا ألقى بلادي!

أخي الكريم
الشاعر الحبيب


حاتم الجهني


بمنتهى المرارة

وأخشى أن أغمض فيه عيني
فأفتحها فلا ألقى بلادي


تلك هي القضية


سعدت على ضفاف حرفك

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

وأخشى أن أغمّض فيه عيني
فأفتحها..... فلا ألقى بلادي!

هو الخوف ولكن بدده طيب الشعر
شكرا شاعرنا حاتم

الأستاذ حاتم الجهني

سرني تعريجي بهذه الفاتنة والوقوف على ضفافها البديعة
هذا ثم إنك لا زلت بخير ويسر شاعرنا المكرم
مع عميم تقدير

وهل صارت الأوطان مثل الرؤى .. نخشى عليها من عتمة الليل ..

تساؤل مؤثر في ثوب شعري جميل .

أبدعت أيها الشاعر .

كم من الأحلام انهارت ودُفِنت دونما وسادِ!
معك كل الحق فيما تخشاه،لأن معظمنا بات يخشاه في ظل ماهو حاصل!

أهلًا ومرحبًا بك أخي الكريم بيننا
وبقلم جميل واعد..يبشر بالخير إن شاء الله .

دمت بخير وسلام

أخي الكريم
الشاعر الحبيب


حاتم الجهني


بمنتهى المرارة

وأخشى أن أغمض فيه عيني
فأفتحها فلا ألقى بلادي


تلك هي القضية


سعدت على ضفاف حرفك

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

شرفني مرورك أخي الشاعر العزيز

وأخشى أن أغمّض فيه عيني
فأفتحها..... فلا ألقى بلادي!

هو الخوف ولكن بدده طيب الشعر
شكرا شاعرنا حاتم

..
زادت الأحرف بريقا بمجرد رؤيتكم لها
شكرا على طيب المرور