أصدقُ الحبّ

للحرف نافجةٌ والمسكُ منْفَجُهُ
.................والشعرُ بالحُبِّ بالوجدانِ تنْسِجُهُ
أصبحْتُ منشرحاً والفجرُ في أفقي
...................والدّيكُ صلّى وَذكْرُ الله منْهِجُهُ
تنفَّسَ الصبْحُ والأنفاس عاطِرةٌ
................أنفاسُ وَرْدٍ كما الأورادِ يُخْرجُهُ
للحرف نفحتهُ تنسابُ في جذلٍ
.................كاللَّحْنِ ينبْضُ والإيقاعُ يبْهِجُهُ

ما أجمل بديهتك وما أنبلها
أيها المبدع الكبير
دمت بشاعريتك الفتية
أيها العزيز

شعري على عتبات الحُبّ أكتبهُ

قُربان عـشقٍ لمن هويتُ أبـذلـهُ

...

تفنى الهدايا وإن كانت من الذّهب

والشّعرُ يبقى مدى السنين والحقبِ

...
ومشاهد الحبّ الصادق لا يخلّدها إلا لوحة فنية..
أو سنفونية أنغامها شجية أو قصيدة بهية ..
لا فُضّ فيك شاعرنا..
...

تصحيح هفوة: لا فُضّ فوك شاعرنا القدير / ومعذرة ..

الله الله!
قصيدة رائعة أدفأت برقتها القلوب وحافظت على جزالة اللفظ والتركيب وبقافية جميلة نادرة.
أنت شاعر مبدع محلق فلا فض فوك!

تقديري

البلاغة والرصانة وعمق المعاني وجمال اللغة سمات واضحة في شعرك أخي الحبيب. أحسنت جدا .... لا فض فوك

جميل !
أبدعتم شاعرنا وأجدتم معنى و نظما .

تحياتي .

ما اروعك من كريم رائع
تجزل علينا بنمير روعتك
حماك الله وحفظك

قصيدة مدهشة راقت لي كثيرا..

جمعت بين الجزالة والرقة ونمّت عن صدق الشعور فبدت رائعة
تحيتي وتقديري

عرجت على نبع الشعر العذب لأنهل ما يروي الذائقة الأدبية الجمة
هذا ثم إن لك فيوض مودتي أ السنجاري
وعميم تقديري

أبدعت نسجا ومعنى ـ في غزلية راقية بمضمونها، رقيقة بحسها وجرسها.
بوركت ـ ودام الألق.