رقّةُ الحرْفِ بآهات الجوى
..................شفَّها الحُبُّ عِتاباً لا يُضيرُ
فاستبدّتْ بسؤالٍ ينتَمي
.............لِهَسيس النَّارِ فالقلبُ هَجيرُ
يتَلظىّ بوَفـــاءٍ لم يَزلْ
............بجناح الشوقِ يسمو فيَطيرُ
كانَ حرْفاً من شِغاف القلبِ ما
.........انفكَّ يُبْدي شغَفاً فيه يَمورُ