أتمنى أن أدخل داخلي لأعدّل قلبي فيكفّ عن الخفقان
و يكتفي بنبض منتظم وأرتب رأسي فيكفّ عن نبش بعض الذكريات و يكتفي بالتفكير في حاضر مستقل
مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ثقب الذاكرة » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أجبْني أيّها المجد » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» اِكْتِمَال » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
أتمنى أن أدخل داخلي لأعدّل قلبي فيكفّ عن الخفقان
و يكتفي بنبض منتظم وأرتب رأسي فيكفّ عن نبش بعض الذكريات و يكتفي بالتفكير في حاضر مستقل
لو كان الدخول إلى الذات يُرمّم...
لرتّبنا الذاكرة كما تُرتّب الكتب القديمة،
وتركنا القلب ينبض كما يشاء،
فبعض الخفقان... حياة.
وبعض نبش الذكريات...
درسٌ لا نُجيده إلا حين يُوجعنا.
همسة..
لا أرى فيما كتبت ومضة أدبية وإنما هى خاطرة
وأهلا بك وبحروفك في واحتك.
ممتن لحضورك استاذه نادية ففيه من عطر الثناء ما يشجعني على الكتابة
النص ممهور برهافة إحساس وعمق فلسفي نادر؛
أنت أديبنا الفاضل لا تكتب الكلمات، بل تُنقّب في طبقات الوجدان،
وتُمارس النبش لا كفعل ألم، بل كحرفة روح تتوق للتنقيح والنقاء.
في سطرين، رسمت صراعًا داخليًا لا يُختصر،
وجعلت من التمنّي أداة جراحية تُعيد بها تشكيل الذات.
هنيئًا لك هذا النضج التعبيري..
وهنيئًا للحرف أنه اختارك ناطقًا باسمه.
تحياتي لك
هذه امينة الجميع
دمت بخير