نص موجع ومكثق وكأنه مرثية لوطن يسرق أمام أعينهم
وهم لاهين يعيشون حياتهم
حلموا بوطن يزهر واستفاقوا عليه ينهب في وضح النهار
صرخوا وبكوا على أحلامهم التي كذبت عليهم وأكلهم الندم
وكبرت فيهم الخيبة، وصار الحزن وطنا
وحين بكى الوطن لم بسمعه احد
انتظروا كثيرا وسيطول انتظارهم فليس بالأحلام تتحقق الأماني.
لوحة تجسدت بفنية لغوية وتصويرية وبلاغية عالية.
دام إبداعك.