مآذن

يا إلهي !!
عندما كنت صغيراً
كنتُ أرنو للمآذن
كنت أرنوها طويـــــــــلا
..................
وتطلعتُ إليها الآن
لكن
هي كانت قبلُ
أعــلى

طالت القامة لا ريب !
رغم أنّا قد تقزمنا ! أم أن كلمة الحق أصابها ما أصابنا ؟!
تقديري .

يا إلهي !!
عندما كنت صغيراً
كنتُ أرنو للمآذن
كنت أرنوها طويـــــــــلا
..................
وتطلعتُ إليها الآن
لكن
هي كانت قبلُ
أعــلى

الأخ مازن تحية
لم تكن ذات صباح
تلثم الدنيا سدى
كلما ضج أصيل بنهار
صدحت أحلامنا منها شدا
كانت الأيام حبلى بتعاويذ الندى
كانت الذكرى شيوعا
مثلما مرت سدى
فجعلناها بشارات الرؤى
عند الردى
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
الأخ مازن
أهلا بك مجددا

الشاعر الفذ محمد الحريري
الشاعر الراقي
الشاعر الشعر
لا أدري ما أقول كلمات قليلة
ولكنها تقرأ صفحات
ونتمنى للقامة أن تكون في أعلى شموخها
يا شاعرنا الكبير
لك كل التقدير والورد
اختك
ينابيع السبيعي

كلمات قليلة سردت تاريخا ..
الأخ الأديب / مازن ..
الحكمة في قلة الكلام ، وإيفاء المعنى .

ودي واحترامي ..

يا إلهي !!
عندما كنت صغيراً
كنتُ أرنو للمآذن
كنت أرنوها طويـــــــــلا
..................
وتطلعتُ إليها الآن
لكن
هي كانت قبلُ
أعــلى

الأخ الشاعر الكبير مازن نجار

صدقت , فقد كانت أعلى وأكثر شموخا ,
ونسأل الله أن يعيننا على أن نعيدها كما كانت ,
بل وأعلى.

تحياتي وتقديري

تطلعت إلى نصك المعبر هنا ، فأدهشتني بلاغتك فها أنت قد عبرت عن تاريخ بكلمات


شكرا لك

لست انسى
يوم ان قدم لي جدي رصاصة
كنت طفلا اقطف النجمات عقدا
واسوي نظمها من حول دانه
كانت الدانهْ
رصاصة
بت جذلا مثل فرحي
أغمر الشمس ضياءً
وعصافيري تغني
كل عصفور على ارجاء شرفهْ
يغزل الكون نشيداً
ويناغي الفجر كلٌ في خَصَاصَهْ
كانت الاحلام أحلام صبا
وأسارير الرؤى نشوى
وكانت
اغنيات الحب في كل الاماكن
وتراتيل من الاجلال في صوت المآذن
و المدائن
مثل زهر الروض ان غناه شادن
والدجى يبغي خلاصَهَ

********

تحية لك اخي مازن

حوراء آل بورنو
محمد ابراهيم الحريري
ينابيع السبيعي
دخون
عادل العاني
عدنان الاسلام
مصطفى بطحيش
.............
محبتي لقلوبكم

الشاعر الفذ محمد الحريري
الشاعر الراقي
الشاعر الشعر
لا أدري ما أقول كلمات قليلة
ولكنها تقرأ صفحات
ونتمنى للقامة أن تكون في أعلى شموخها
يا شاعرنا الكبير
لك كل التقدير والورد
اختك
ينابيع السبيعي

الأخت ينابيع
لك كل الشكر أختي الفاضلة
ـــــــــــــــــــــ
كيف أنساك بلادي وهوى الأشواق ناقع

صدحت ثكلى المواجع
أينا يرفع ذكرانا لخانع
يوم جدلت ألاسى عقد شرائع
كانت الأيام للدنيا مآذن
تبسط الأحلام سحرا من ينابيع هوامع
وإذا سيف يقيني يقطع البوح بتابع
إنها أحبولة الصمت تناجي
سبحة الأكوان من صدق المتابع
من ايادي صبرنا ريق السواقي
هصرتها جدتي نور يتابع
ــــــــــــ
لك أيتها النقية
أجمل تحية
وبطاقة ود حريرية