.
بحيرتان ..
رسَمتُ واحدة ً ,
فتوالدتْ أخرى
اعتن أنت بها
قالت - كي تكتمل اللوحة والألوانْ ..
جاءت
حين جلستُ على ضفتها
طيور النورس بالبشرى
اللوحة وهم
لايوجد رسم
أو ماء
والأخرى ؟
كانت للنسيانْ ..
وأنتِ ؟
فقالت : للذكرى .. !
.
الفجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
.
بحيرتان ..
رسَمتُ واحدة ً ,
فتوالدتْ أخرى
اعتن أنت بها
قالت - كي تكتمل اللوحة والألوانْ ..
جاءت
حين جلستُ على ضفتها
طيور النورس بالبشرى
اللوحة وهم
لايوجد رسم
أو ماء
والأخرى ؟
كانت للنسيانْ ..
وأنتِ ؟
فقالت : للذكرى .. !
.
الأخ مازن أسعدك الله بريشة الذكرى تخط بها من كنز الذاكرة لوحات للشفافية إطار مذكرات ، وبالشفق من ألوانه مداد عبر لنوارس الخيال .
ولكن لست أدري ما حل بي اليوم أصدق القول اعتراف بعجز عن تلحين النص على موسيقا بحر فركبت موجة التخمين لكني لم أصل بعد
هلا أنجدت أخاك بوزن بحرك الذي أتعبني موج ذاكرته ولوحة يقينه لا بد ستضع قلمي على سطر الحق .
ربما السفر ومشاقه ؟
أحبك مازن لا تنس أخاك
ولي من جودك الصافي
عرين الفكر أو تترى
نوارس ضفتي الأخرى
لتعلن موت مجدافي على أناتها الكبرى
صداح اللوحة الحمراء
بريش الواعد الآتي على
جيد من الألفاظ لم تأت اللمى
شهدا وقالت لوحتى سكرى
ــــــــــــــــ
تحياتي شاعرنا مازن
إذا أيها الفاضل هي نثر لا شعر !
تعلم أخي أن النثر العربي الأصيل يكتب من اليمين إلى اليسار على يمين الصفحة لا في وسطها !
لكن مهما يكن فهو نص رقيق .
تقديري .
مازن..
كلما اعيد قراءتها اكثر ..
ايقن انك كتبتها بلغة مميزة ..
وشاعرية وسعها المدى ..
تغوص في اللغة للتشبيه والدلائل..
لذا اسجل اعجابي وامر..
تقديري واحترامي
جوتيار
بالفعل لغتك مميزة مازن
انت مختلف ، ورائع
شكرا للحظة صدق هنا
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........