تباشيرٌ بهلاك الجنين

ذابَتِ الشمسُ في حُرقةِ القلبِ لِتُخَلِدَ رَسماً على ملامح الأنفاسِ ينطقها الوله على مدى الحياة . .
فَتَسْمَعُها الأجواء لِيُغَرِدها عليلها الدافئ في فضاءٍِ واسعٍ دون اتجاهات . .

وزهرةٌ حمراء تحترق من الأسى لِتَجثوا تُقَبِلَ الأرض بوريقاتها اليافعة في سِنِ الهلاك . .
دون أن يلاحظ في شذاها الجفاف . .
كفتاةٍ تاهت بين الحشد فراحت تلامس أَكُفَّ الخلائق تبحث عن تشققات ذَويها ..

فلكل جرح صِبغة خاصة و رمزٌ مُعَيَن كتلك النجوم بالسماء تبدو مميزةً رغم تشابهها في نظر من لا يعلم أمرها .

وَنّاتٌ تتصاعد من قلبٍ يتذوق طعم الولادة المبكرة لجنين الندم الذي لم يكتمل نمو بعد في رَحِمِ العلاقة المتقلبة .
وتباشيرٌ بهلاك الحلول تقترب من الأب البائس في صالة الانتظار المؤقت لحين الغد . .

قِطَعُ سماء ملبدةً في بعض أرجاء الكون و مشمسةً في أرجائها الأخرى . .
وأمطارٌ تهطل في مساحاتٍ مشبعة من المياه ..
في نهاية . .
غرابيبٌ اختلطت مع الزاجل و السلام . .
يا ترى أيٌ منهما يلام . .
الغرابُ أم الحمام . .





غزل الحب . .

لاشك عندي بأن هذا النص قد رسم بمداد واسع من الأسى "العذب" والشجن الجميل، غير أنه في الوقت نفسه ازدحم بالكثير من التصاوير الفنية التي سيطرت على النص فجاء ذلك على حساب العمق والحرارة فيه ..
تعاملي مع الكتابة كرحلة مفتوحة على الجهات الأربع في مركب ليس فيها ربان.. خالص احترامي وتقديري.

غزل الحب ..

تجيدين العزف على وتر الكلمات .

تحياتي ...

دخــون .

لم تحملي أوزار الحياه
لم لا تترجلي من صهوة الأحزان
لما تقتفي أثر بعد عين
لم هذا البكاء
ولم الحنين للأمس البعيد
أبتسمي في عيون أحبتكـ
وترقرقي دمع الوفاء بعينيك
لا تسأليني من أكون
ألا ترين بياض العيون
الا ترين شيب يكسو محيا هذا القلم العتيق
وسكون بعد ضجيج
الا ترين الم لحد الاعياء
الا ترين حزن لحد الاكتفاء
غزل الحب
رغم كل ذلك الحزن والألم
إلا أنني
اقتفي من هذا الطريق أثر الإبداع
فتتعثر خطاي وسيتهشم قلمي
استحياء من هيبة وجمال حبرك المتميز
تقبلي فائق الإحترام يامبدعه....

أتمنى أن تكوني بخير :)

ذابَتِ الشمسُ في حُرقةِ القلبِ لِتُخَلِدَ رَسماً على ملامح الأنفاسِ ينطقها الوله على مدى الحياة . .
فَتَسْمَعُها الأجواء لِيُغَرِدها عليلها الدافئ في فضاءٍِ واسعٍ دون اتجاهات . .
وزهرةٌ حمراء تحترق من الأسى لِتَجثوا تُقَبِلَ الأرض بوريقاتها اليافعة في سِنِ الهلاك . .
دون أن يلاحظ في شذاها الجفاف . .
كفتاةٍ تاهت بين الحشد فراحت تلامس أَكُفَّ الخلائق تبحث عن تشققات ذَويها ..
فلكل جرح صِبغة خاصة و رمزٌ مُعَيَن كتلك النجوم بالسماء تبدو مميزةً رغم تشابهها في نظر من لا يعلم أمرها .
وَنّاتٌ تتصاعد من قلبٍ يتذوق طعم الولادة المبكرة لجنين الندم الذي لم يكتمل نمو بعد في رَحِمِ العلاقة المتقلبة .
وتباشيرٌ بهلاك الحلول تقترب من الأب البائس في صالة الانتظار المؤقت لحين الغد . .
قِطَعُ سماء ملبدةً في بعض أرجاء الكون و مشمسةً في أرجائها الأخرى . .
وأمطارٌ تهطل في مساحاتٍ مشبعة من المياه ..
في نهاية . .
غرابيبٌ اختلطت مع الزاجل و السلام . .
يا ترى أيٌ منهما يلام . .
الغرابُ أم الحمام . .
غزل الحب . .

الأديبة غزل الحب
لم أجد فتوى استراحة
تتلظى فوق شك البوح ما تظمي مراحه
وردة حمراء من ملح مذاب
بمياه الصبر ما تصمي جراحه
إن توارت شرفة الحاضر
يبدُ الأمس في عيني مزاحه
سيرة الأشهر دوما من هلال
لاكمتال لمحاق
ثم يرمى بعيون السهد
لا يغدو امتشاقه
ــــــــــــــــــــ
تحياتي غزل

غزل الحب

قلم سحري ، وأحاديث ذوبها الحنين والتفكر وملاحم الأسئلة

سعدت إذ قرأت .

العزيزة غزل الحب
وصف شائق و رصف رائق لكلام جميل و صور مكثفة و بيان بديع و لكنني أصدقك القول : لم أفهم عمّ تتحدثين .
المعنى قد يكون في قلب الشاعر و لكن الحكاية لا يجوز أن تكون في قلب القاص أو صاحب الخاطرة .
أرجو التكرم بتوضيح الفكرة التي تتحدثين عنها حتى أعود وأربطها بالنص .
أرجو أن يتسع صدرك لرأيي .
دمت في خير و عطاء

غرابيبٌ اختلطت مع الزاجل و السلام . .
يا ترى أيٌ منهما يلام . .
الغرابُ أم الحمام . .


غزل

أقف هنا

أتسائل

ما سر هذا السؤال

من منهما يلام

إجابة صعبة

ماتت في رحم الليل



هيثم

حيث يمكنني ان اتنفس بهدوء
وقفت هنا تحت ظل نص جميل

أختي العزيزه :

ليال . .


اشكرك لك نقدك البناء . .


تقبلي مودتي . .


أختك/
غزل