أَحجُّ رُوحًا

أبا حسام
صوفي القلب والسريرة
ابلغك الله مبلغ الأوفياء ، ومتعك بحج بيته الحرام مثنا وثلاث ورباع
وجعلك من الأمنين الحافظين لحقوقه
آمين
تقبل مني أجمل التحايا

رائعةٌ من الروائع
حروفها نور، وسكبها نور، ومرامها النور
الحبيب القريب العمري
لقد شفت ببهاء أنوارالإيمان في قصيدتك
وانجلت عن رحلةٍ عظيمة مع مناسك الحج
وتبدت تألقات وإشراقات في البيت العتيق بروائع كلم
دمت وسلمت وطبت
ورب نيةٍ سبقت عملاً وهي خيرٌ منه وكمالٌ له والسلام

قول فقط ..

لولا سمير لذهب الشعر العربي مرة واحدة في هذا العصر المتعولم ..

أستاذي دوما تنبهنا بأحرفك العصماء إلى المهم والأصوب ..

شكرا مليون مرة ...

أَحجُّ رُوحًا وَفِي الرُّضْوانِ لِي أَمَلٌ فَاقْبَلْ دُعَائِي مَعِ الحُجَّاجِ فِي الحَرَمِ وَارْفَعْ مَقَامِي بِمَا أَسْدَيتَ مِنْ نِعَمٍ بَيْنَ الخَلائِقِ وَاكْتُبْ حُسْنَ مُخْتَتَمِ

ويا له من حُسنِ مختتم!!
بوركتَ واللهِ
ولا حرمنا الله من قلمك وإلهامك.

مِنْ رَجْفَةِ الشَّوقِ فِي الأَجْفَانِ لَمْ أَنَمِ أُقَلِّبُ الطَّرْفَ بَينَ السُّهْدِ وَالسَّجَمِ ظَمْآنَ أَطْمَعُ فِي إِنْجَازِ مَا وَعَدَتْ حَيرَانُ أَسْمَعُ فِي هَمْسِ الهَوَى سَدَمِي حَتَّى جَرَيتُ عَلَى رُجْمٍ وُعِظْتُ بِهَا وَلَيسَ أَوْقَعُ مِثْلُ الوَعْظِ بِالرُّجُمِ هِيَ الحَيَاةُ سَرَابٌ لا رَوَاءَ بِهِ وَلَوْ حَبَتْكَ كُنُوزَ الدُّرِ والحَشَمِ مَاذَا تَقُولُ لِرَبٍّ جِئْتَهُ ثَمِلاً وَلَمْ تُصَلِّ لَهُ يَوْمَاً وَلَمْ تَصُمِ مَاذَا تَقُولُ وَعَينُ الذُّلِّ صَاغِرَةٌ وَالفُوهُ يُخْتَمُ لا يَقْوَى عَلَى الكَلِمِ فَدَعْ غُرُورَكَ بِالدُّنْيَا وَزِينَتَهَا وَعُدْ لِرَبِّكَ بِالطَّاعَاتِ وَاسْتَقِمِ إِنَّا لَنَعْبُدُ رَبَّ العَرْشِ طَاعَتُهُ فَرْضٌ عَلَى العَبْدِ فِي فَهْمٍ وَفِي غَمَمِ وَمَا الشَّعَائِرُ إِلا مِنْ شَرِيعَتِهِ لِنِنْهَلَ العَفْوَ مِنْ نَبْعِ الهُدَى الشَّبِمِ يَا أُمَّةَ الحَقِّ عُودِي لِلهُدَى وَدَعِي أَوْهَامَ مُحْتَفِلٍ بِاللَّهْوِ مُحْتَدِمِ وَارْفَعْ مَقَامِي بِمَا أَسْدَيتَ مِنْ نِعَمٍ بَيْنَ الخَلائِقِ وَاكْتُبْ حُسْنَ مُخْتَتَمِ

الأخ الحبيب ، ابا حسام ، تحية طيبة
في روضة المشاعر تتباكى الديم شوقا لربا الوجدان ، تهطل مزون الرحمة من رباب الخير على قلوب تطهرت بودق الفطرة .
ومن نفحات الإيمان تتجلى على قلوب المحبين شوقا لندى بطاح الرضا آيات اليقين بنعم الله على أرواح الخلق نقاء سرائر ، وتيتل أوردة تنبض بحمد الله
لبيك ، لبيك

من فالق الحب شقت نبة الشيم روض المشاعر بين النبض والقيم مزدانة بعفاف الشمس طلتها وجه النقاء على أغرودة الأجـم من روضة البشر نداها لسدرته رب اليقين كنعمى الجود للعدم كل الأنام أتوا شوقا لرؤيتها منذ الخليل اعتلى حلما بلا ندم إذ يرفع القلب ركن الصدق منتعشا لبيك ، لبيك جاؤوا البيت لا بكم عند الإله كنوز البشر ينثرها بين الفراديس حظا مغدق الديم

ــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب
جعل الله ما كتبت في ميزان أعمالك

الله الله بروائع ودررك
من اين تغرف من بحر الصفاء ولا = يصفو لغيرك بحر العز والقيم
اي رائعة هذه يا ابا حسام , متعك الله بشاعريتك القذة
لك الود والتقدير

بارك الله بك أخي الحبيب مصطفى بطحيش ، وتقبل منا القول والفعل بما يرضيه تعالى عنا.

أشكر لك ردك الكريم جداً وأنت الحبيب فلك الشكر أزجي



تحياتي

أقمتُ هنا طويلا وطاب لي المقام


لله درك من سامق رائع

بل

رائع

بوركت والوطن

إن من الشعر لحكمة و إن من البيان لسحرا ...
صدقت يا رسول الله

أخانا الجليل وشاعرنا السامق الصادق: الدكتور سمير
ما أجلها ميمية غراء تبتهل في أسمى محراب ، وتسعى بأكرم باب ، وتطوف فتطوف معها قلوب الأحباب
وما أجملها بردةً حبيبةً قشيبة تستلهم وتلهم، وتنهَل وتروي، وتسري في حياة الشعر ، وتسعى في درب النور روحا وريحانا ، وشعورا وبرهانا.
وهنيئا للروائع بها فاتحة خير وقنديل شعر
أخي الحبيب
جزاك الله خير الجزاء على هذه الحجة القلبية التي حلقت معها قلوبنا ، من كل فج عميق ، وطافت وسعت ولبت واستلمت ،
كنت فيها أيها الكريم حاديَ الأرواح إلى بلاد الأفراح
وشادي القلوب إلى أجمل الطيوب
بنى لك بكل حرف فيها قصرا في الجنة
أخانا الفاضل:
أرجو إعادة النظر في ضبط الشطر الثاني من هذا البيت بالشكل:
حَتَّى جَرَيتُ عَلَى رُجْـمٍ وُعِظْـتُ بِهَـا = وَلَيـسَ أَوْقَـعُ مِثْـلُ الوَعْـظِ بِالرُّجُـمِ


ودمت وأسرة الواحة النضيرة بكل الخير والسعادة والنور
مصطفى

لا شئ جديد هنا إلا أنت و ما تاتى به
هنا الإبداع
هنا المتعه
هنا الروعه
حججت واديت المناسك بما هو افضل مما يجب ان يكون
أنحنى إعجابا لما رايت بام عينى هنا

تحياتى وتقديرى