زارَنا بالأمسِ وحشٌ فجّرَ البابَ علينا
فصُعقنا وذُعرنا ومضى يدفعُ فيــنا
عاثَ بالغرفةٍ عنوة فشمالاً ويمينا
كانَ يرمي كلّ شيءٍ في وجوه الجالسينَ
فتّشَ الدارَ سريعاً لم يجدْ شيئاً ثمينا
ثبتت تهمةُ فقري أخذوا عمّي سجينا!
الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
زارَنا بالأمسِ وحشٌ فجّرَ البابَ علينا
فصُعقنا وذُعرنا ومضى يدفعُ فيــنا
عاثَ بالغرفةٍ عنوة فشمالاً ويمينا
كانَ يرمي كلّ شيءٍ في وجوه الجالسينَ
فتّشَ الدارَ سريعاً لم يجدْ شيئاً ثمينا
ثبتت تهمةُ فقري أخذوا عمّي سجينا!
القَصِيْدَةُ:عَصِيدَةٌ صَبَاحِيَّةٌ بِنَكْهَةٍ مَوْصِلِيَّةٍ يَشْتَاقُهَا الإشْتِيَاقْ !
الشاعر المتميز ... احسان
تكتب هنا الوجع بلسان الحيرة ...
فتشوا ... قابليتنا للاستعمار ...و فجروا ابواب بيوتنا التي مااحكمنا انغلاقنا عليها
وعمنا الذي اخذوه سجينا كان لعقود بيننا ... صامتا ً
حتى اخرسنا الحزن ... ذات فجيعة
هل حقا ً نحن نكتب خيبتنا ... واين هو الامل يااحسان ... ستقول لي في قلوب الصابرين
اوافقك
وحدهم المتفائلين ... ينتحرون
لان سواهم لايملك قيمة للموت فضلا ً عن الحياة التي قرروا الانتحار عنها ... هروبا ً
تقبل ودي .... لقلبك خالصا ً
الإنسان : موقف
أخي إحسان
أحسنت توصيف
تهمة ثلاث أرباع
أمتنا الحبيسة
عفوا ....
أقصد الحبيبة
تحاياي
عارف عاصي
و لم عمك !
مقطوعة رمزية من المضحك فكرها المبكي .
تقديري .
رائع أنت يا إحسان ...
أتابعك بود