لا والله ما خذلك الشعر وما يستطيع ،، عندما ينطق السلطان تصفق الرعية فما بالك لما تهمي عطاياه شعرا ؟ تعجبني الحداثة عندما يكون المعدن أصيلا وتجمع اللغة الحديثة والإيقاع المتجدد والمعاني المخترعة في سبك لغوي أصيل هو ابن الضاد رضاعه من بلاغتها ..
بوركت أيها " السلطان " الشاعر ،، وما أشعرك !!!!!