" صيحاتُ حبي الضائعة "

دموعِي الحارقة ..
التي لا تُفكِر إلا بِنفسِها ...
تنسابُ متى شاءت ...
في طياتِ ذاكرتي ...
تتركُ أبشع الأثر ..
حين يتوقفُ قلبي ..
عن الأنين ..
و يصبحُ باهِت المعالم ..
بلا حُب ...
يملؤه الضباب ..
آه ياصيحات حُبي ..
الضائعة ..
في زحمةِ السنين ..
تداعبُ جِراحاً غائرة ..
داخل اوردتي الكئيبة ...
تبدو كأنها ..
أطول من ساعات عُمري ..
الذي لا أعرف ..
كم سيطول ..

أشكرك يا سيدى على كلماتك

استوحيت منها معاناة الحب

فى حروبه .. سلامه

فكلماتك تخترق المشاعر

تستفز كل الكلمات من نبع الإحساس

تقبل مرورى


مرمر

أهلاً بالأخ الفاضل في دوحة النثر .

أرى لك قلما يجيد استخدام الأدوات ، و حساً نابضاً يملك التعبير باقتدار ، فهلا أكملت جمال النص بكتابة نثرية أصيلة ؛ في جمل متتابعة تربط بينها علامات الترقيم المناسبة في فِقر مكتملة .

ترحيبي و تقديري .

فلاتة الرائع...

هي صرخات آتيه جراء واقع لامرئي ثابت..
واقع نحسه ولانراه...
وفي اول لحظة يجعلنا نراه..يخطف ابصارنا ويعيدنا الى متاهات الالم والوجع..
هي صرخات تعي ذاتها المكلومة...
فتحاول عابثة ان تعيدها الى الى اليقين..الى الحقيقة الضائعة مع ضياع الصرخة...
لكن هناك دائما ما يقيد المرء في اتون الظلمة..
وغيابات الجب..
الحب..
قيد خلقه البشر..ليسجن نفسه بين قضبانه الابدية..
فما جدواه الصراخ...
مادمنا نعرف العلة ولاندواي انفسنا..
تقديري ومحبتي
جوتيار

وكأن الكون توقف في وجدان أبناء الأمة عند حدود البوح بالحب والشكوى منه.

على العموم نص جيد كان يمكن أن يكتب بشكل أفضل.

أتمنى أن تمكن من أدواتك وأن تهتم بالمعاني الأجمل والمباني الأجزل.

أهلا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

هنا سطر الحب الصادق ببعض الكلمات اليانعة

تحيتي