مرحبًا أستاذ
.
.
عادة ً .. أحب أن أعود لهكذا أمكنة .. ولا أحب لهكذا نقاشٍ أن ينتهي سريعًا (نوع هوَس) أعاذكم الله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
.
.
ولهذا أنا هنا بكل قوايَ الذهنية ..
.
.
امممممممم
أعرفُ أن النحو موتبط أساسًا بالمعنى , وبناءً على المعنى يتم تحديد الموضع من الإعراب
فإن حمل لفظ معنى الفاعلية فحقه الرفع /المفعولية فحقه النصب .. وهكذا دواليك
.
.
وهذا يرفد طلبك التأملَ في السياق / لكن لا أظن أن هذا هنا ..
إلا أن اختلف ما عنيتُ عما عنيتَ ..
فالنداء وحدَه مستقل بذاته, لا حاجة بالقاريء أن يبحث عن علائق تربطه بما بعده وماقبله (نحويًا) وذلك لأنه في تقدير جملة فعلية / وجاء حرف النداء فيها حاملاً معنى : أنادي
ووالدليل على استقلاليتها من تأثير العوامل الأخرى في السياق أنها تأتي معترضة ً دون شرط ولا قيد ..
نقول : جاء - يا عبدَ الله - محمد
.
.
فلا أدري ما مقصدك بالضبط حين قلت إن السياق فيها يحتاج مزيد تأمل؟
أتعني من حيث كونُ النكرة هنا مقصودة في المعنى أم لا؟
أرجو منك مزيد بيان ..
.
.
وشكرًا لوقتٍ أقضيه هنا يا سيدينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
.
.