فـوَا أَلَمِي عَلَى الدُّنْيَا جَمِـيعًا ***** تَخَطَّـفَ رُشْـدَهَا خَطْبٌ أَلَمَّا!
كَـأَنَّا لا نُحِسُّ بأَيِّ جُــرْحٍ ***** كَـأَنَّـا لم نَذُقْ للظُّـلْمِ طَعْمَا
كَأَنَّـا لانَرَى، فَإِذَا نَظَرْنَــا ***** رَأَيْنَا الصِّدْقَ عِنْدَ النَّاسِ وَهْـمَا
الشاعر الباهر عبد الحق
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
قصيدة من جمال ونار
نعم حين تهدأ العاصفة نظن أننا نسينا ولكن
ليس نسيانا ولكن هي سنة الحياة بعد الاعصار بعض السكون ثم
يتضح انتشار النار في الهشيم
انت جميل وقصيدتك جميلة وغزة وفلسطين تستأهل وأكثر
دمت بحميتك وجمال قصيدك الرائع