أخي الحبيب فارس
لا فض الله لك فاها
أما الشهداء فقد فازوا وارتقوا ..
وأما هؤلاء النكرة فأسأل الله العلي القدير أن يأخذهم أخذ عزيز مقتدر .. فقد طغوا وبغوا .. فهم وأحفاد القردة والخنازير سواء ..
ما أحسب الذي يحدث إلا اختبارا من الله سبحانه بعد اختبار ، وامتحانا بعد امتحان ، لتمحيص الصفوف أكثر فأكثر، وما احلولك الليل إلا آذن الفجر بالانبلاج ..
ثبتكم الله أخي، وجعل ما تستقبلون من أعماركم أيام نصر وعز وتمكين بإذنه سبحانه.
تقبل خالص العزاء في شهداء قلقيلية ..
ودمت بخير وعافية.


إذا أذنت أعدت تنسيق القصيدة بما يناسبها من ثوب قشيب.