أعلان حب ..

سأنقشُ على محرابِ قلبي أسمكَ ... والوريد

وأقول هيهات .. هيهات

تُتعبه الخًطى .. أو يسأم الصبرَ والشوقَ والعشق السديد !!

فهل تغادر الحدقاتِ أجفانها ؟؟

لا .. لن يكون

وسأتبع طائر النورس ... ويسابقني نبض قلبي إليك .

وتتراقص خصلات شعري فرحا للقياك .. وتعانق النجوم فرحا ،

وتخاطب روحي القمر ، لنكون عنده ضيفين

فقد أتعبت خطاي المسير .. وخطاك

ويكون هو محطتنا للقاء .. وتتعانق الأرواح

وترسل العيون كلمات الغزل خجلى

فلا صوتٌ .. لا حرفٌ .. لا همس

سوى صورة نرسمها ..

أعلانا للحب ..

وفي الخاتمة هذا هو عنواني :

أحبكَ جداً سيدي .. وأهواك


مينا
28/ 6 / 2009
.................

بوح جميل
ومشاعر متراقصة
شكراً لكِ

الفاضلة مينا عبد الله
وكانني اسمع دقات قلبك
اسعدني الوقوف هنا على عتبات مشاعرك ايتها العزيزة
تقديري ومعزتي لك

كنت اتتبع موسيقى هادئة أشبه بتلك النغمات الممزوجة بنسيم البحر
الجميلة مينا عبدالله
حرفك يحترف المكوث في الاعماق ويمرر عطره عبر قنوات الروح ..
تقديري لهذا الجمال المتألق.

المورقة ميـنا

إعلان عن عنوان لا تصلُ الرسائلُ إليه عبر البريد
و إنما من خلال لغة خاصة لا يكتبها غير الوريد

بوح مختصر لكنه وضع النقاط فوق الحروف .

دمت بجمال ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

بوح جميل
ومشاعر متراقصة
شكراً لكِ

اخي الفاضل هيثم السليمان

وشكرا لك ألف شكر بتشريفك كلماتي بمرورك الرائع

احترامي

مينا

همسك أنيق كغصون الفجر.

رائعة أيتها الندية بعزفك.


كوني بخير.

الفاضلة مينا عبد الله
وكانني اسمع دقات قلبك
اسعدني الوقوف هنا على عتبات مشاعرك ايتها العزيزة
تقديري ومعزتي لك

الاديبة الرائعة فدوى

هذا لانك استحضرت كل احساس الانثى فسمعتِ النبض
شكرا لرهافة احساسكِ

مودتي واحترامي

مينا

مينا كنت رقيقة جدا بهذا البوح
الجميل

شكرا للتوهج يا جميلة