أحبك...

	نظرت حولي..

	لم تكوني معي.. تذكرتك... وبحثت عنك في كل مكان.. مكانٌ واحدٌ فقط.. كان آهلاً بك.. إنه قلبي... رفعت سماعة الهاتف.. لأتصل بك عبر شراييني.. لم أكن أحتاج لكل هذه المسافة.. ليقطعها صوتي الواهن.. ومن الجهة الأخرى.. يأتي صوتك الدافيء.. كم أنت كبيرة على الوصف.. وكم أنا إبنٌ عاق.. إذ ابتعد عنك كل هذه الخطوات.. يا له من عقوق.. ستسامحيني عليه بالطبع.. لأن قلبك لا يحمل الحقد.. أحبك....... ........ ... .. . أمي...

القدير محمد
لا نعرف قيمة الأم
الا بعد أن نفتقدها
فهي الحضن الأمن
تحياتي لجميع الأمهات
تحياتي

كم هي أحرفنا واهنة
وعواطفنا ضئيلة مقارنة بحنانها وعطفها
قد نكئت الجراح يا أخي

الجميل / محمد فقيه

بوح عذب يتغلغل في الروح و يُسمِعُ الآفاق دون الحاجة إلى وسيلة اتصال , فالصوت هنا نابع من صدق احساس فطري و سليم .

ما أروع أن نزرع الورود على درب محبة الأم و نجعل من حبها منارة كل المشاعر الجميلة .

دمت محبا بارا ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

القدير محمد
لا نعرف قيمة الأم
الا بعد أن نفتقدها
فهي الحضن الأمن
تحياتي لجميع الأمهات
تحياتي

أخي الكريم..

شرفني مرورك الجميل..

الأم قيمتها كبيرة ..

وبالذات عندما نبتعد عنها..

أو تبتعد عنا..

لك خالص محبتي؛؛؛

كم أنت كبيرة على الوصف..



وكم أنا إبنٌ عاق..

أستاذ محمد

نعم هي كبيرة على الوصف
ولكنك لست ابنا عاقا
وستسامحك حتما فقلب الأم لا يعرف الحقد
فلا تجلد نفس

تحية تليق بك
وبهذه الروح السامية

السيد محمد الفقيه

وحدها من لا تحتاج براهين تعلمها انك لست عاقا فمقياس احساسها بك عالي الدقة
ومقولة البعد جفاء لا تتفق مع بعدك عنها, على الرغم من قسوته عليها, يزيدك حنانا اليها, ويزيدها حبا لك
قد سمت مشاعرك هنا حدا يطال علوّها

اخي محمد
سلام عليك وسلام على والدتك
وتستحق أكثر وأكثر فأي كلمات بحق الأم قليلة
اللهم ارض عنك




....... ناريمان

نظرت حولي.
لم تكوني معي.
تذكرتك...
وبحثت عنك في كل مكان..
مكانٌ واحدٌ فقط..
كان آهلاً بك..
إنه قلبي...
رفعت سماعة الهاتف..
لأتصل بك عبر شراييني..
لم أكن أحتاج لكل هذه المسافة..
ليقطعها صوتي الواهن..
ومن الجهة الأخرى..
يأتي صوتك الدافيء..
كم أنت كبيرة على الوصف..
وكم أنا إبنٌ عاق..
إذ ابتعد عنك كل هذه الخطوات..
يا له من عقوق..
ستسامحيني عليه بالطبع..
لأن قلبك لا يحمل الحقد..
أحبك...............
...
..
.
أمي...

لقد كانت أحاسيسك في غاية الصدق
لذا جاءت بكلمات أصدق
أيها العزيز محمد
الأم تشعر من عير هاتف
فلذات كبدها دائما في داخلها كيفما حلّت أو ارتحلت
شكرا لهذه الأنشودة العذبة
ماسة

كم هي أحرفنا واهنة
وعواطفنا ضئيلة مقارنة بحنانها وعطفها
قد نكئت الجراح يا أخي

بل كم هي الكلمات عاجزة...

أمام قلب الأم وحنانها..

ودفئها...

وكم هي الدموع غالية..

عندما نذرفها ذكرى لها..

شكراً على مرورك الرائع..

خالص مودتي؛؛؛