وفاء الغالية
يا من كان لها من اسمها نصيب، فهذا الوفاء غير مستغرب عليكِ، وأنتِ النقية في خُلقكِ، والنورانية في روحكِ.
كم أسعدني حضوركِ، وانسكابكِ كالعطر بين أحرفي، صدقاً؛ لا كلمات تسعف ارتباكي وفرحي ونشوتي بتواجدي مرة أخرى بين أهلي وناس.
اشتقتُ إليكم كثيراً، جئتُ والحنين يستعمر مواطن الروح لأكون من جديد بين أحبة أحترمهم وأقدرهم كثيراً.
قراءتك في القصة تزديها تشريفاً، وجمالاً، فالنص بلا مرور كـ مروركِ يبقى يتيماً.
ودي و قبلاتي يا غلا
شكراً لكِ