الأخ الجميل وجيه
لم يفارقنا الوجع وما زال كالمراثي
يتحرك في الدماء يزور كل مسامات الجسد وحينما يرشح كالعرق
يرشح الما مضاعفا حزنا على وضع لا يستساغ ترفضه الرض وشرف الإنسان
وهنا يكون الوجع
شكرا لك