تراكمُ جرحي على أمنياتي،
يسدُّ الصباح فهل يستطيبُ؟!.
تخونون أرضي بقتل انتمائي،
خسيسٌ يثورُ ويسمو عجيبُ.
وهل موتنا صار حقـّاً لكفر ٍ،
هنا الصعب حين يخونُ الحليبُ.
إذا الأرضُ يوماً أرادتْ سماءً،
فإنَّ النجومَ ترابٌ خصيبُ.

عميق الشعر والشعور ، قوي الكلمة مغرق الصورة .
شاعرنا أحمد جنيدو ، حاورت السنين وغلبتها بالحجة والحرف .

تحيتي وتقديري