بارك الله بك أخي غالب على هذا الحس النبيل

باتجاه رجل قضى حياته موزعا بين الأدب والطب

ورحمه الله كان مثالا يحتذى في كريم الخصال والتواصل

وإغاثة المحتاج .. كثيرة هيى الخصال التي حملها ونادى بها

وعاش من أجلها ولم يغادرها حتى وهو على فراشمرضه الذي طال

رحم الله شاعرنا الفقيد

وأكرمك الله بما قدمت