حريق - ق ق ج

أقام الأفران الكبيرة ,حرق جثثهم ,ومجد ذكرى هتلر. زجرته الذكرى, وعنفته بغضب ....هتلر حرّق عبدة الخنازير أما أنت فتحرق عباد الله

فهل أقام هتلر الأفران حقا، وهل أحرق عبدَة الخنازير فعلا؟
"يزعم" روجيه غارودي المُستعدى من كل أهل الأرض اليوم لأنه صاحب قولة حق، أن المحارق قام بها جنرالات يهود في الجيش الألماني، لتوثيقها بالصورة وتضخيمها بالأرقام في السجلات، واستخدامها في ابتزاز ألمانيا والمجتمع الدولي
هذا زعمه، ومحارق هتلر زعمهم، فما رأينا نحن ونحن من يدفع اليوم ثمن تلك الخديعة؟

نص جميل واسقاط حذق خذلته من وجهة نظري المغالطة التاريخية التي تكرسها استكانة أنظمتنا وتكريسهم للأكذوبة اليهودية

أمّا النص فجميل

دمت بألق

لا عجب أختي ان كانوا زوروا الحقائق فهذا طبعهم التزوير والتحريف وتلك هي عقولهم المدمرة فالتاريخ يشهد مغالاطاتهم وحواراتهم العقيمة التي لا تجدي ولا تنفع

شكرا أختي راوية

ومضة جميلة

بوركت

شكرا أختي راوية

ومضة جميلة

بوركت

أشكرك وأشكر جمال تواجدك الراقي

نص جميل ومؤلم أختي راوية

عليه من الله ما يستحق

هذا الطاغية

حسبنا الله ونعم الوكيل ، وربنا ينتقم منه ، هو ومن أيده وساعده ودافع عنه

نص جميل ومؤلم أختي راوية

عليه من الله ما يستحق

هذا الطاغية

حسبنا الله ونعم الوكيل ، وربنا ينتقم منه ، هو ومن أيده وساعده ودافع عنه

"وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ 42 مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء 43 وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُواْ رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُواْ أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ 44 وَسَكَنتُمْ فِي مَسَـاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ 45 وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ" إبراهيم : 46

إن عنفته وزجرته الذكرى خير من أن تمجده كما مجد التاريخ هتلر
أو ربما كان ينتظر مغالطة تاريخية بأحقية حرقه لعباد الله
رائع النص والفكرة ... وأيضا الألم !
تحيتي الخالصة أستاذة راوية

إن عنفته وزجرته الذكرى خير من أن تمجده كما مجد التاريخ هتلر
أو ربما كان ينتظر مغالطة تاريخية بأحقية حرقه لعباد الله
رائع النص والفكرة ... وأيضا الألم !
تحيتي الخالصة أستاذة راوية

شكرا لك وتحيتي المعطرة بالياسمين ابعثها لحرفك الراقي

أقام الأفران الكبيرة ,حرق جثثهم ,ومجد ذكرى هتلر. زجرته الذكرى, وعنفته بغضب ....هتلر حرّق عبدة الخنازير أما أنت فتحرق عباد الله

كما تدين تدان أختي راوية.. أين هو الحارق الآن؟.. أين انتهى؟.. تقديري