الضرة ق.ق.ج

ظلت تنصب شباكها حتى أصبحت الأولى , بعد أن ذبلت في عينه , وقعت في نفس الفخ , وعادت ...... لا شيء






هذا وما الفضل إلا من الرحمن







بقلم.......ياسر ميمو

ترتقي لذائقتي روائعك في عالم القصة القصيرة جدا فأجدني ألاحقها
فاعذر تطفلي أستاذي
ومضة بديعة ذكرتني بنصٍ لي كان يحمل عنوان ( ذبول ) يحمل بعضا من الفكرة مع الفارق الأدبي والسموق الي يغلف نصوصك
دمت بالخير والرضا
تحيتي

ترتقي لذائقتي روائعك في عالم القصة القصيرة جدا فأجدني ألاحقها
فاعذر تطفلي أستاذي
ومضة بديعة ذكرتني بنصٍ لي كان يحمل عنوان ( ذبول ) يحمل بعضا من الفكرة مع الفارق الأدبي والسموالذي يغلف نصوصك
دمت بالخير والرضا
تحيتي

سامحك الله أستاذة رنيم

كيف للأستاذ أن يشبه نصوصه بنصوص تلميذه

فيك وفي نصوصك كل الخير والبركة

حماك الباري

هكذا يُعيد التاريخ نفسه.. قد لا تكون الدرة امرأة بالضرورة، إذ يمكن أن تكون كل التحديات التي نواجهها في الحياة.. ولن يملأ بطن ابن آدم إلا التراب..

تحياتي.

على نفسها جنت براقش
ومن حفرت حفرة لأختها وقعت فيها

هكذا يُعيد التاريخ نفسه.. قد لا تكون الدرة امرأة بالضرورة، إذ يمكن أن تكون كل التحديات التي نواجهها في الحياة.. ولن يملأ بطن ابن آدم إلا التراب..

تحياتي.

تحية عربية للأستاذ الفاضل محمد


كلنا يجب أن يتحمل تبعة أعمالنا


و أن نأخذ العبرة مما يحدث معنا ومع غيرنا


شكراً جزيلاً لك وعيدك مبارك

هكذا يُعيد التاريخ نفسه.. قد لا تكون الدرة امرأة بالضرورة، إذ يمكن أن تكون كل التحديات التي نواجهها في الحياة.. ولن يملأ بطن ابن آدم إلا التراب..

تحياتي.

تحية عربية للأستاذ الفاضل محمد


كلنا يجب أن يتحمل تبعة أعمالنا


و أن نأخذ العبرة مما يحدث معنا ومع غيرنا


شكراً جزيلاً لك وعيدك مبارك

هكذا يُعيد التاريخ نفسه.. قد لا تكون الدرة امرأة بالضرورة، إذ يمكن أن تكون كل التحديات التي نواجهها في الحياة.. ولن يملأ بطن ابن آدم إلا التراب..

تحياتي.

تحية عربية للأستاذ الفاضل محمد


كلنا يجب أن يتحمل تبعة أعمالنا


و أن نأخذ العبرة مما يحدث معنا ومع غيرنا


شكراً جزيلاً لك وعيدك مبارك

على نفسها جنت براقش
ومن حفرت حفرة لأختها وقعت فيها

بداية أعتذر على تكرار ردي لخطأ تقني


أعود للدكتور الفاضل عثمان


كم ينطبق هذا المثل على بطلة القصة


حكيمنا الراقي........عيد مبارك

هي كل طامع بما لغيره يجتهد لاستلابه، فيجد عونا من جشع في المقابل يخدم مصلحته ذلك الطمع
ولدى الجشع يسهل فتح الباب لطامع آخر دائما

ومضة قضية قوية المضمون ذكية الطرح
وجدت القفلة اكتملت بقولك "وقعت في نفس الفخ " وجاءت "وعادت ...... لا شيء" حشوا لم يزد النص\

أهلا بك أديبنا في واحتك

تحيتي