اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد أبوطلعة مشاهدة المشاركة
أنا وطنٌ وعاصمةٌ ولكنْ
أراني فيكِ لم تُرْسَمْ حدودي!
أنا طفلٌ كبيرٌ حين أهوى!
أنا رجلٌ بِحُبِّكِ كالوليدِ!



14/12/1432

وأنتَ شاعرٌ كبيرٌ حين تقول أخي حامد أبو طلعة

لكَ أسلوبك المتفرّد في الشعر، حتّى صرت أحد عناوين الإبداع
من أيّ السّحابِ تمطِرُنا معانيك، ومن أيّ خيوط النور تنسجُ عباءات الجمال؟!
لله درّ الحرف والمعنى، لله درّ الأبجديّة كيف تصبح في نصّك أبلغ!

بوركَ المدادُ، ولا عدمنا هذا الألق

تحياتي