بارك الله فيك الأخت النّاقدة القديرة صفاء على هذه الدّراسة التّحليليّة القيّمة لقصيدتين من روائع الشّعر العربيّ، إحداهما معارضة للأخرى.

ومثلما تفضّلت جاءت قصيدة ( لوعة البين) أروع بقوّة تعابيرها وصورها- مع الاعتذار لابن زيدون .

بوركت

تقديري وتحيّتي