أي ُّ مَنفىً ...!

فى طبق العرفان أقدم وجبات شكرى على مائدة الإحترام للأستاذ الفاضل والاخ العزيز ربيع بن المدنى السملالى لما بذله من جهد معى فى تشكيل النثرية فشكرا مًجلّ :: : :: أي ُّ منفىً في سطور ِ الكون ِ يحوي هلوسات ٍ من ْ غُبَارِ كالتي يحويها حرفي .. من ْ سَكَرَاتِ الاحتضار أي ُّ منفى من ْ سطور ِ الكون ِ يحوي أنغُمَاً تبكي مرارا كالتي يبكيها شعري .. سهد َ عين ٍ لا تنامُ أي ُّ منفى في حياتي فيه ِ أتلو احتضارِي ؟ قاسٍ قَلبُها الدُّنيا لا تَمنَحُ رَّحمةَ ، للضُعفاءِ أَمثالي و نُحتَرَقُ وَتُلزِمُنا تَجَبُّراً قَذْفَ الّروح بالنارِ فَماذا أَكونُ...؟ وَفي يَدي مِزماري يُمَوْسِقُ شعثَ أوْزَانِي أَ وَحيدُ عُمرٍ..؟ أَمْ فَقيرُ دِثارٍ.. ؟ حُزني يُعاتِبني وَقلبي أَبكَم لا اللَّيلُ يَغشاني ولا الإِسفارُ حَسبي بذاكَ اللَّحظ نَظرةُ ماجِدٍ تَنسَلُّ في أَحداقِهِ أَفكاري فَلعلّهُ يَرثي لِحالي أَو أنا بالفَقدِ أَرثيهِ وأُخمِدُ ناري الهَمُّ يَقتلني يُقطِّعُ خافِقي أَحشائي الثّكلى فَضاءٌ عارٍ والشَرُّ يَنهشُها يُهزِّعُ شَملَها يَشتَفُّ مِنْ أَحلامِها أطواري روحي مُهشمةٌ تَلوذ بِثقلها حَيرى تُقبِّلُ باللّظى مِزمارِي ،، ، وَعِطْرّْ

الحمد لله أني حجزت المركز الاول في هذه
النثرية الجميلة
راقت لي جدا
شكرا لك أخي حسن
والشكر موصول للأستاذ ربيع
شكرا لكما

لا أفضل من أن تكون الروح هي المنفى ،

فهي أرحم بنا من أي منفى سواها .

أخي الأديب حسن رميح

نثرية جميلة سرني أن أكون من أول المارين بها .

جميل ما قرأت هنا أخي حسن
أمتعتنا يا رجل.
جُزيت وكفيت.
نابني شيء من قولك: يُمَوْسِقُ شعثَ أوْزَانِي.
خصوصا وأن المَوْسِق هي الناقة إذا لقحت.أمن الضروري أن نخرج فعلا من الموسيقى؟!
ثم لعلك تقصد: نَحترِق بدل نُحتَرَقُ.
تحياتي وودي

الحمد لله أني حجزت المركز الاول في هذه
النثرية الجميلة
راقت لي جدا
شكرا لك أخي حسن
والشكر موصول للأستاذ ربيع
شكرا لكما

الأخت الفاضله
نورة العتيبي


لا أعرف بأى ابجديه

أنقش الحرف بحضرة حضورك

ليصف كم أنتى رائعه

أزهو بحضورك الملائكي

واطرب لسماع صوت

حروفك الفيروزي ..

تنقشيهنا بمتصفحي فأهلا بك ِ

دومتى نقية الحضور


وعطر

لا أفضل من أن تكون الروح هي المنفى ،

فهي أرحم بنا من أي منفى سواها .

أخي الأديب حسن رميح

نثرية جميلة سرني أن أكون من أول المارين بها .

عندما يلفظنا الفرح من قنينته
فلا أوسع ولا أرحب لنا سوانا ...!



الاخت الفاضلة
نادية بوغرارة


و دام حضورك ينتثر و ينثر كل جميل

معك ِ

إبداع يُسطَر ..

وجمال يُعطر ..

شكرا من القلب

على حضورك النير في متصفحي

ودمت ولا عدمنا اطلالتك البهية ..

،،
،
وعطر

جميل ما قرأت هنا أخي حسن
أمتعتنا يا رجل.
جُزيت وكفيت.
نابني شيء من قولك: يُمَوْسِقُ شعثَ أوْزَانِي.
خصوصا وأن المَوْسِق هي الناقة إذا لقحت.أمن الضروري أن نخرج فعلا من الموسيقى؟!

هى تصوير لكم الحزن
وكيفية الهرب منه حتى لوكان الهروب لرحم الموسيقى

ثم لعلك تقصد: نَحترِق بدل نُحتَرَقُ.
تحياتي وودي

نعم اخى وأشكرك على التنبيه لكن ،
لما لا تعدلها ..؟
هذه الجمل تم تعديلها أثناء طرحها
وتم تشكيلها من قبلى



أستاذى واخى الفاضل
عبد الرحيم صادقى




للابحار معنى

وللابحار في بحر حضورك

معان عديدة...

وكم انت مذهل

وروعـــة تنهمــــر

من أطراف غيمـــة

أتعلم يا أخى

أنتظر حضورك

كـ إنتظار غريق لقشة النجاه

دمت لى شمساً ساطعة

فوق مساحات حروفى

تستفز الحرف

فيقسم أن يرتسم هنا

شاهق حضورك بك

وشاهق بك حضورك

دمت مثنى وثلاث ورباع
،،
،
وعطر

جميلة ورائعة هذه التّرانيم العذبة أخ حسن بارك الله فيك
دمتَ مُبدِعاً ، مُشرقاً في سماء واحة الخير
تحيتي والمودة

راق لي ما نثرت هنا من لطيف الألفاظ

ورقة المعاني بعيدا عن مدلولاتها التي حملت تالحزن

انا من يستخدم " يموسق " فقد درجت ولم اكن اعلم معناها التي

جاءبه أخي صادقي وهو المبحر في اللغة وعرفتها منه فاه الشكر

شكرا للجمال والمتعة

الاستاذ الكبير حسن رميح



اي منفى يعترينا بارضنا دون اغتراب؟؟؟؟؟؟

نص رائع سلم مدادك