الشاهد خنجر

يا غيمةً بيضاء
يا إغماضةَ العين
والروحُ راعشةٌ
والسماءُ ماطرةٌ
وملحُ الدهشةِ
يسري ..
في الاعراق .. والأعماق ...
والرّجفات لا تُطاق
ولا انعتاق ...
مقبرةٌ كبرى
والشاهد خنجر !
في لحظةِ العتمةِ
ينطق الجسد
فتخيّم الحروف
عل جحيم الوداع الأخير ...
وفي غفلةِ السفرِ
يتكشَّفُ الجنون
حائراً ..
من لسْعةِ الصقيع
متداخلاً
ومنفلتاً ..
سائداً في المنتصف ..
وساكناً ..
إلاَّ من رعشةٍ حالمة ... !!

الاستاذ عمر ابو رمان

عندما يكون الشاهد خنجرا حتما سيكون القاضي مبردا ينحت منا الحلم ليبقينا رهن تشظي اوردة الذاكرة

نص جميل بورك النبض

وتظل رعشات عمر أبو رمان حالمة

بل محلقة ما وراء الحلم

تحية لك أيها المبدع

.

مقبرةٌ كبرى
والشاهد خنجر !
في لحظةِ العتمةِ
ينطق الجسد
فتخيّم الحروف
عل جحيم الوداع الأخير ...
وفي غفلةِ السفرِ
يتكشَّفُ الجنون
حائراً ..
من لسْعةِ الصقيع

نص شاعري اللغة عميق الشعور محلق على مدى الأثير

أهلا بك أديبنا في واحتك

تحيتي

بديعة شاعرية متقنة الصنع وعميقة المضمون
أجدت وأتقنت العزف أيها المبدع الجميل
مودتي كما يليق وتقديري

ينطق الجسد
فتخيّم الحروف
عل جحيم الوداع الأخير ...
وفي غفلةِ السفرِ
يتكشَّفُ الجنون
حائراً ..
من لسْعةِ الصقيع
متداخلاً
ومنفلتاً ..
سائداً في المنتصف ..
وساكناً ..
إلاَّ من رعشةٍ حالمة ... !!

جميل ما قرأت هنا أخانا الأديب ، بارك الله فيك وفي هذا الحسّ الأدبي الرفيع ..
دمتَ ودام الهطول المنتظر
تحياتي

وفي غفلةِ السفرِ
يتكشَّفُ الجنون
حائراً ..
من لسْعةِ الصقيع
متداخلاً
ومنفلتاً ..
سائداً في المنتصف ..
وساكناً ..
إلاَّ من رعشةٍ حالمة ... !!

يظلّ الحلم أملا في التّخلّص من كلّ تيهان سواء أكان في السّفر أو في الاستقرار !
كلمات شاعريّة وصور بيانيّة جميلة
تقديري وتحيّتي

الاستاذ عمر ابو رمان

عندما يكون الشاهد خنجرا حتما سيكون القاضي مبردا ينحت منا الحلم ليبقينا رهن تشظي اوردة الذاكرة

نص جميل بورك النبض

الاستاذة أماني عواد

يشرفني انك اول من صافح نصي هذا
وان لكل شاهد مرآه
راق لي ما نحت حرفك على ثنايا المعنى
تحيتي وتقديري
اخيكم
عمر أبورمان

وتظل رعشات عمر أبو رمان حالمة

بل محلقة ما وراء الحلم

تحية لك أيها المبدع

.

الاستاذ الماثل بالروح احلق برسمك اينما حللت وافر الود والاحترام والمحبة لك ايها الجميل مكي الحبيب
تحية وسلام
من ارض الرباط
اخيكم
عمر

كل التقدير لصاحب هذا القلم المتمكن ،

الأديب عمر أبورمان

أمتعتني قراءة نصك الجميل .