صفحة 1 من 7 1234567 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 63

الموضوع: جرح بملامح انسان ق.ق.ج

  1. #1
    الصورة الرمزية حسام القاضي
    أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 64
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.31
    من مواضيعي

      افتراضي جرح بملامح انسان ق.ق.ج

      جرحٌ بملامح إنسان


      بخطواتها الصغيرة البريئة صعدت المنصة، وجديلتها السوداء تتأرجح على ظهر معطفها الأبيض .. أعطوها لوحا ورقيا أبيض وقلماً و..
      ــ عرفينا بنفسك .
      ــ سألت أبي مراراً عن شهادة ميلادي فلم يجب؛ فهل تخبرونني أنتم؟.
      ضجت القاعة بالضحك لحظات ثم ساد وجوم ثقيل قطعته عريفة الحفل:ـ
      ــ ارسمي لنا ما تحلمين به.
      رسمت نفسها وسماعة الطبيب تتدلى من عنقها .. في الخلفية رسمت بيتاً جميلاً ذا حديقة غناء، وطائراً يحلق بجناحيه.
      التهبت الأكف بالتصفيق ..انطلقت صيحات الإعجاب والتأييد .. انهمرت عبرات.
      على باب القاعة الخارجي استردوا منها المعطف وتركوها مع لوحتها ، لتعود من حيث أتت. في طريق ضيق موحل بين بيوت " الكيربي" سارت ، محتضنة لوحتها بيمناها ، بينما يسراها في محاولات مستميتة لحفظ توازنها حتى لا تسقط .. في بركة الماء الآسن.



      ــــــــــــــــــــ
      جريدة القبس ( الكويت) 16/4/2012
      حسام القاضي
      أديب .. أحياناً

    • #2
      الصورة الرمزية ياسر ميمو
      أديب
      تاريخ التسجيل : Jul 2011
      المشاركات : 1,275
      المواضيع : 91
      الردود : 1275
      المعدل اليومي : 0.24
      من مواضيعي

        افتراضي

        السلام عليكم أستاذ حسام

        كما أحب تلك النوعية من القصص

        الأسلوب .... اللغة .... المعنى

        نص ...... تحفة

        أديبنا المكرم ... شكراً جزيلاً لك

      • #3
        الصورة الرمزية د. سمير العمري
        المؤسس
        مدير عام الملتقى
        رئيس رابطة الواحة الثقافية

        تاريخ التسجيل : Nov 2002
        الدولة : هنا بينكم
        العمر : 61
        المشاركات : 39,243
        المواضيع : 1127
        الردود : 39243
        المعدل اليومي : 4.68
        من مواضيعي

          افتراضي


          هو يوم سعيد أن تشرق الواحة بنور حرفك البهي وعودة فارس القصة القصيرة إلى صرحه وعرينه الذي بناه فرفع أركانه على أسس متينة وقيم حميدة.

          أهلا بك ومرحبا أيها الأخ الحبيب والأديب الأريب ولا أوحش الله منك!

          أما القصة فهي قصة أستاذ تمثل نبراسا حقيقيا لمعنى القصة القصيرة جدا والتي ابتذلت كثيرا من قبل من لا يفقه ما معنى القصة القصيرة جدا ، وأنت هنا كأنك تعطيهم درسا مستحقا في أن مثل هذه القصة هي أقصر ما يمكن أن يكون كقصة قصيرة جدا ، والدرس يبدأ من العنوان الكاشف والذي يمثل لوحده ومضة قصصية معبرة.

          أما المضمون فهو يعكس مرة أخرى قيمتك الإنسانية الكبيرة وتناولك الإنساني الراقي والشامل ، وما أكثر تجار أحلام البسطاء أيها الحبيب ، وما أكثر تجار الأوطان والثورات.


          للتثبيت نبراسا


          دمت بخير وعافية!

          وأهلا ومرحبا بك في بيتك وواحتك التي اشتاقت لك.


          تحياتي
          نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

        • #4
          الصورة الرمزية نادية بوغرارة
          شاعرة
          تاريخ التسجيل : Nov 2006
          المشاركات : 20,324
          المواضيع : 329
          الردود : 20324
          المعدل اليومي : 2.94
          من مواضيعي

            افتراضي

            لم أقرأ القصة بعد ،

            بمجرد أن قرأت العنوان و اسم الكاتب يمران بالشريط ،

            أسرعت مباشرة إلى مربع الرد لأعبر عن فرحي و استبشاري

            ببزوغ واحد من رواد القصة في واحتنا ،

            الأخ الأستاذ حسام القاضي ،

            القاص المبدع و الأستاذ الذي استرشدت بنصائحه و توجيهه

            فكان عونا لي في طريق الكتابة القصصية .

            مرحبا بك من جديد ، و أرجوأن تكون عودة مقيم ،

            نستبشر بقدومه خيرا .

            مع فائق التقدير .
            http://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=57594

          • #5
            الصورة الرمزية وليد عارف الرشيد
            شاعر
            تاريخ التسجيل : Dec 2011
            الدولة : سورية
            العمر : 62
            المشاركات : 6,280
            المواضيع : 88
            الردود : 6280
            المعدل اليومي : 1.24
            من مواضيعي

              افتراضي

              الأستاذ حسام القاص المبدع مرحبًا بعودتك رافعًا لواء الألق والتميز من جديد
              قصة رائعة جارحة ... وإبداع مدهش .. إنسانية شفيفة مؤثرة بامتياز
              مودتي وكثير تقديري كما يليق

            • #6
              الصورة الرمزية الطنطاوي الحسيني
              شاعر
              في رحمة الله

              تاريخ التسجيل : Jun 2007
              المشاركات : 10,932
              المواضيع : 538
              الردود : 10932
              المعدل اليومي : 1.62
              من مواضيعي

                افتراضي

                اخي حسام القاضي الأديب الأريب
                قصة جميلة اختزلت فيها عنصري الزمن والمكان
                ورمزيتها الصارخة لا تترك مجالا الابأخذ يد القارئ للهدف الذي صوبت إليه جيدا
                مرحبا بك استاذا في واحتك واحةالخير
                مر علينا لعلك تجد ما يسرك
                دمت بإبداع و بخير

              • #7
                الصورة الرمزية نادية بوغرارة
                شاعرة
                تاريخ التسجيل : Nov 2006
                المشاركات : 20,324
                المواضيع : 329
                الردود : 20324
                المعدل اليومي : 2.94
                من مواضيعي

                  افتراضي

                  اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام القاضي مشاهدة المشاركة
                  جرحٌ بملامح إنسان


                  بخطواتها الصغيرة البريئة صعدت المنصة، وجديلتها السوداء تتأرجح على ظهر معطفها الأبيض .. أعطوها لوحا ورقيا أبيض وقلماً و..
                  ــ عرفينا بنفسك .
                  ــ سألت أبي مراراً عن شهادة ميلادي فلم يجب؛ فهل تخبرونني أنتم؟.
                  ضجت القاعة بالضحك لحظات ثم ساد وجوم ثقيل قطعته عريفة الحفل:ـ
                  ــ ارسمي لنا ما تحلمين به.
                  رسمت نفسها وسماعة الطبيب تتدلى من عنقها .. في الخلفية رسمت بيتاً جميلاً ذا حديقة غناء، وطائراً يحلق بجناحيه.
                  التهبت الأكف بالتصفيق ..انطلقت صيحات الإعجاب والتأييد .. انهمرت عبرات.
                  على باب القاعة الخارجي استردوا منها المعطف وتركوها مع لوحتها ، لتعود من حيث أتت. في طريق ضيق موحل بين بيوت " الكيربي" سارت ، محتضنة لوحتها بيمناها ، بينما يسراها في محاولات مستميتة لحفظ توازنها حتى لا تسقط .. في بركة الماء الآسن.



                  ــــــــــــــــــــ
                  جريدة القبس ( الكويت) 16/4/2012
                  ===========

                  الأديب ..دائما

                  الأخ حسام القاضي ،

                  سمحت لنفسي بالتوغل قليلا في الجرح رغم نزفه الذي ترقّ له القلوب ،

                  فشاهدت طعنا بخناجر القهر يصاحب تلك الطفلة صعودا إلى المنصة و نزولا منها ،

                  لا يفارقها ، و قد كان صوت أنينها أعلى من صوت التصفيق في المدرج و أصدق منه .

                  كأنما، في هذه الدنيا ،أصبح الحزن مادة استعراضية ترفيهية ، لفائدة فئة من الناس

                  تعيش في ترف يجعل من مناظر الحزن لقطات وجدانية يغذون بها أرواحهم الفقيرة .

                  لفت انتباهي في أحداث القصة ذكر المعطف و اللوحة ،

                  أما المعطف فقد استرجعوه منها و في هذا برأيي دلالة على تمثيلية الشفقة ،

                  التي أنجزوها بإتقان .

                  و أما اللوحة فلم يكترثوا لشأنها ، و كأنهم يقولون لتلك البريئة بكل سخرية :

                  خذي أحلامك معك ، صفقنا لك و هذا كثير عليك .

                  لقد كان المشهد جرحا بملامح إنسان و كنت فيها إنسانا بملامح جرح .

                  تحية لحرفك القصصي الهادف .


                • #8
                  الصورة الرمزية أحمد عيسى
                  قاص وشاعر
                  تاريخ التسجيل : Mar 2007
                  الدولة : هـنــــاكــــ ....
                  المشاركات : 1,961
                  المواضيع : 177
                  الردود : 1961
                  المعدل اليومي : 0.29
                  من مواضيعي

                    افتراضي

                    قلت مراراً وعلى الملأ ..
                    القصة القصيرة جداً ليس سطراً واحداً يختزل حكاية عامة يلقيه صاحبه ويمشي ..
                    هذه القصة هنا ، هي قصة قصيرة جداً
                    وكم سأكون فخوراً لو كان كل ما يكتب بمستواها
                    ترحيب أولي بالأديب الكبير وأحد أهم الأعمدة التي رفعت ملتقى القصة على عاتقها منذ نشأته
                    الأديب الأستاذ : حسام القاضي

                    مع وعد بمرور آخر لتحليل القصة والاستفادة منها
                    تقديري وفرحتي الأكيدة بالقصة وصاحبها
                    أموتُ أقاومْ

                  • #9
                    الصورة الرمزية آمال المصري
                    عضو الإدارة العليا
                    أمينة سر الإدارة
                    أديبة

                    تاريخ التسجيل : Jul 2008
                    الدولة : Egypt
                    المشاركات : 23,993
                    المواضيع : 418
                    الردود : 23993
                    المعدل اليومي : 3.80
                    من مواضيعي

                      افتراضي


                      نص من العيار الثقيل
                      هو درس من أديب قاص يمتلك زمام القصة وتتألق بين يديه أدواتها
                      لنتعلم كيف تكون القصة القصيرة جدا
                      مرور ترحيب بالعودة أديبنا الفاضل
                      ولي عودة للنص
                      تحاياي
                      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

                    • #10
                      الصورة الرمزية أحمد عيسى
                      قاص وشاعر
                      تاريخ التسجيل : Mar 2007
                      الدولة : هـنــــاكــــ ....
                      المشاركات : 1,961
                      المواضيع : 177
                      الردود : 1961
                      المعدل اليومي : 0.29
                      من مواضيعي

                        افتراضي

                        جرح بملامح انسان
                        عنوان لافت مؤلم ، نداء أكثر منه عنوان ، أو هي صرخة استغاثة ، أو اشارة توقف ، العنوان بحد ذاته قصة ..
                        من مميزات العمل القصصي أن يكون العنوان جاذباً صادماً ، وأن يدل على القصة ولا يفضحها ، وأديبنا نجح في ذلك بامتياز

                        بخطواتها الصغيرة البريئة صعدت المنصة، وجديلتها السوداء تتأرجح على ظهر معطفها الأبيض .. أعطوها لوحا ورقيا أبيض وقلماً و..

                        يبدأ القاص بالحركة ، بحرف جر تبعته حركة مباشرة للبطلة \الطفلة ، وكأنه جزء من مشهد مسرحي ، ولعل هذا سر اختيار البداية ، لأن القاص أراد لنا أن نصل الى ذات المفهوم ، وهو يروي بقية التفاصيل والحكاية ، وكأنه يقول : كتبت هكذا وبهذا الأسلوب ، لأن الحكاية كلها تتحدث عن مسرحية ، يقوم بها السادة وهم يراقبون أحلامنا ويسخرون منها
                        تدخل الصغيرة ، تصعد المنصة ، تتأرجح جديلتها السوداء ، نلاحظ أن الفعل صعدت بصيغة الماضي ، وأعطوها بصيغة الماضي ، بينما الفعل تتأرجح بزمن المضارع ، جديلتها السوداء كانت ولا زالت تتأرجح ، توازياً مع صعودها للمنصة ، بينما كانوا :هم يعطونها لوحاً ورقياً أبيض اللون ( اللون الأبيض ، هل يرمز الى قلبها ؟ أحلامها ؟ ظاهرها أم باطنها أم كلاهما ؟ ) وقلماً و .. ولم يكمل
                        لأن لسانهم بدأ بطرح الأسئلة ، وكان السؤال الأول :
                        ــ عرفينا بنفسك .
                        وكأنهم يجهلونها ، وكأنها نكرة ، وكأن طفولتها لا تعنيهم ، وأحلامها تخصها وحدها ، وهم لم يعرفوا أنفسهم ، يبقون دائماً هم ، دون أن يتجرأ أحدنا على السؤال
                        وتجيب الطفلة ببراءة :
                        ــ سألت أبي مراراً عن شهادة ميلادي فلم يجب؛ فهل تخبرونني أنتم؟.
                        فان لم يخبرك أبيك ، فلماذا يخبرونك هم يا صغيرتي ؟ سألت ولم تجد الاجابة ، والأدهى أن سؤالها يجعلهم يضحكون ، يسخرون منها ومن قولها

                        ضجت القاعة بالضحك لحظات ثم ساد وجوم ثقيل قطعته عريفة الحفل:ـ
                        ــ ارسمي لنا ما تحلمين به.

                        اذاً هو الاختبار منذ البداية كان لها ، لقدرتها على تجسيد أحلامها ، لجرأتها في ذلك ، هل أرى ملامح ثورة تجرأت ونطقت عن اسمها ، هل أرى ملامح مواطن مسحوق قرر أن يرسم أحلامه على يافطة ويعلقها فوق ظهره ليعلن نفسه للكون كله ، ارسمي لنا ما تحلمين به ، فهل يوافق حلمها أهواءكم ، وهل تقدرون على التنفيذ والتغيير ؟

                        رسمت نفسها وسماعة الطبيب تتدلى من عنقها .. في الخلفية رسمت بيتاً جميلاً ذا حديقة غناء، وطائراً يحلق بجناحيه.

                        وهنا ترتسم أحلامها بسيطة ، تريد أن تصبح طبيبة ، وأن تعيش في بيت جميل ذا حديقة غناء ، وأن تنعم بالحرية ، وهذه ولا شك دلالة الطائر الذي يحلق بجناحيه
                        وهذه عبقرية من الكاتب ، أن يكون لكل كلمة مدلولها ، في كل سطر من سطور القصة

                        التهبت الأكف بالتصفيق ..انطلقت صيحات الإعجاب والتأييد .. انهمرت عبرات.

                        النفاق في هؤلاء السادة لا يتوقف ، وكأنهم فعلاً يتفرجون على مسرحية ، فمنهم من يصفق ومنهم من يطلق صيحات الاعجاب ومنهم من يبكي ، تماماً مثلما يحدث لنا عندما نشاهد فيلماً جميلاً ، ثم نمسح دموعنا وننصرف من السينما دون أن نتذكر من الفيلم الا اسمه ربما ..

                        على باب القاعة الخارجي استردوا منها المعطف وتركوها مع لوحتها ،
                        وعلى باب المسرح كانوا ينتظرون ، استرداد المعطف هنا كان استعادة للأداة التي أعطوها لها لتحلم بها ، انتهى وقت الحلم ، وحان وقت الاستيقاظ على واقعك ، فلا تسرفي في أحلامك وأمنياتك
                        أما ترك اللوحة فدليل على لا مبالاتهم بها ، فتفكيرهم المادي يجعلهم يخشون من كل ما هو مادي ، وتجسيد المعطف يجعلهم يخشون المعطف لا اللوحة ، فيقررون مصادرته ، خوفاً من تحقق أمنيات الصغيرة

                        لتعود من حيث أتت. في طريق ضيق موحل بين بيوت " الكيربي" سارت ، محتضنة لوحتها بيمناها ، بينما يسراها في محاولات مستميتة لحفظ توازنها حتى لا تسقط .. في بركة الماء الآسن.

                        من حيث أتت هذه الطفلة ، هذه الحكاية ، تعود في طريقها الموحل الى البيوت المتواضعة والناس الذين يشبهونها ، تحتضن الأحلام بيمينها ، وحتى دلالة اليمين هنا لا تخفى عليكم
                        بينما باليسرى محاولات هؤلاء السادة الشياطين ، لاسقاطها في بركة الماء الآسن ، لاغراقها واغراق الحلم معها

                        رأيت هنا دلالات سياسية شعرت بها ، وكأني بها بلادنا التي أرادوا لها أن تحلم ، ثم استكثروا عليها ذلك ، فبدأت محاولات لا تنتهي لاغراقها ، وطمس حلمها ورغبات شعوبها بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية
                        رأيت هنا قصة قصيرة بحق ..

                        تقديري أديبنا المبدع

                        وخالص الود والحب

                      صفحة 1 من 7 1234567 الأخيرةالأخيرة

                      المواضيع المتشابهه

                      1. جرحٌ على جرح
                        بواسطة عبد السلام دغمش في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
                        مشاركات: 33
                        آخر مشاركة: 12-03-2014, 10:52 PM
                      2. قراءة في رائعة القاضي " جرح بملامح انسان " للسمان
                        بواسطة د. محمد حسن السمان في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
                        مشاركات: 9
                        آخر مشاركة: 07-12-2013, 09:35 PM
                      3. قراءة تحليلية في قصة "جرح بملامح انسان" للقاص حسام القاضي
                        بواسطة أحمد عيسى في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
                        مشاركات: 4
                        آخر مشاركة: 16-05-2012, 03:38 AM
                      4. هل يمكن لأي انسان أن يصبح عبقريا ؟؟؟
                        بواسطة أم محمد العمري في المنتدى الإِعْلامُ والتَّعلِيمُ
                        مشاركات: 0
                        آخر مشاركة: 07-12-2004, 08:08 AM
                      5. بقايا انسان
                        بواسطة شــــــــــــهووودة في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
                        مشاركات: 4
                        آخر مشاركة: 04-06-2004, 02:42 AM