هي الجراح.. وعلى شدة نزفها.. تجد دائما من يمد لها يد الاستثمار !!
أستاذنا الكريم حسام.. شكرا لعودة أتت محملة بنسيم المعاني الراقية !
ذكرتني القصة القصيرة بأحداث رأتها أم العين في مستشفى للأمراض السرطانية.. حين ظهرت الفرحة على الوجوه الشاحبة هناك وهم يستلمون الملابس الجديدة والأغطية الصوفية والمأكولات الطيبة.. قبل أن تختفي عند خروج آخر كوكبة من المراقبين الفاقدي البصيرة..
كن للحرف المعبر وفيا دائما..
تقديري الذي تعرفه..