كان موطن أزهارها وربيع الشوقمُسْتَنْكِرَةً في صَمْتٍ عجَبَاً:( أَ على مَوطنِ أزهاري وَرَبيعِ الشّوق ..........؟؟؟!!! )
مُتَبَسّمَةً دَمْعاً تهمِسُ في صورَتِهِ المعكوسةِ عبْرَ المرْآة :
- لابأسَ عليكَ ..
رُبّما أخْفَتْ عنْكَ تجاعيدُ العُمْرِ الليلةَ آثارَ شِفاهِكَ ، فاستَعْصى معرفة الأمسِ.
ولكنها ابتذلته له حتى صار مجطة لتفريغ انفعالاته
غلطتها
لم تكن تجاعيد العمر لتخفي شيئا لو أنها صانت ذاتها ومكانتها في عينيه
قصة رائعة أخي
شكرا لك
بوركت