هي الأوطان التي بتنا نشعر بغربتها ونحن نحتضنها... فحضنها أصبح شوكا يخز أفئدتنا بعدما كان المهدهد لوجعنا...نهضت ، قلت لقطيع من المارة : أين تتجهون ..؟ قالوا : إلى أوطاننا ، قلت : كم من وطن لكم ..؟
جميلة السّرد وقويّة الحبكة رغم الوجع
بوركت
تقديري وتحيّتي