مكابدة

ماكذب الفؤاد يوماً اذ نوى عنك الرحيل....
لكنه الرحيل يأباني ويرفض أن يكون.
كابدت في شوقي الى لقياك حتى المستحيل....
فسكرت من خمر الفراق وضاع مني كل لون.

قصيرة هذه المقطوعة الشعرية..
ومع هذا لمست لها في قلبي الإعجاب..
الأديبة أميمة...
لك من الشعر الكثير من الجمال والفكرة المدركة لما تريد..
أحب هذه الومضات...
وأحب أن أرى مثلها منك ما هو أكثر...

قصيرة هذه المقطوعة الشعرية..
ومع هذا لمست لها في قلبي الإعجاب..
الأديبة أميمة...
لك من الشعر الكثير من الجمال والفكرة المدركة لما تريد..
أحب هذه الومضات...
وأحب أن أرى مثلها منك ما هو أكثر...

عزيزتي دارين,
لك من التذوق الكثير ومن الجمال الروحي أكثر.
أحببت مرورك على الكلمات واعجابك بها.
مودتي.

ومضة رائعة جسّدت حجم الألم الذي يسبّبه وخز الفراق للرّوح

تقديري

فاتن

ما أقساه إذ جعل كل هذه المتناقضات تجول في صدر من يحبه.
أو ما أقسى ظروفه إن أردنا أن نعذره فلربما كان مرغما على قسوته.

ومضة أضاءت كل تلك الألوان التي ضاعت.

احترامي وتقديري

ماكذب الفؤاد يوماً اذ نوى عنك الرحيل....
لكنه الرحيل يأباني ويرفض أن يكون.
كابدت في شوقي الى لقياك حتى المستحيل....
فسكرت من خمر الفراق وضاع مني كل لون.

الألمُ رحِمُ العقل ، والإدراكُ المجرّد أولى مظاهِرِه بعد الإنفصال ، إذ يكون خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين
بورك فيك أيتها المبدعة الرباعي فما يفيض منك إلاّ ما يضيف

شكرا على هذا المحمول الذي حملتنه حروفك
ولونته بالكثير من الوجع
مودتي

ومضة رائعة جسّدت حجم الألم الذي يسبّبه وخز الفراق للرّوح

تقديري

فاتن

وهل يوجعنا في الدنيا كالفراق.
زينتِ السطور بتعليقك عزيزتي فاتن.
أشكرك جدا ...محبتي.

ما أقساه إذ جعل كل هذه المتناقضات تجول في صدر من يحبه.
أو ما أقسى ظروفه إن أردنا أن نعذره فلربما كان مرغما على قسوته.

ومضة أضاءت كل تلك الألوان التي ضاعت.

احترامي وتقديري

ردٌ يحمل النقيضين بروح طيبة مسالمة.
ومرورٌ عطّر الومضة بريح الياسمين ونقائه ورقته.
أشكرك سيدي.

فسكرت في خمر الفراق - جميل هذا التصوير
وسيكون الصحو حين اللقاء له طعم اخر
دام القك