فرحة موؤودة

هاتفني صباحاً...كعادته, لكن....
ليودعني !!!!
مسافرٌ في رحلة (شهر العسل)...
..... وبكى قلبي فرحته الموؤودة...

هاتفني صباحاً...كعادته, لكن....
ليودعني !!!!
مسافرٌ في رحلة (شهر العسل)...
..... وبكى قلبي فرحته الموؤودة...

أخت اميمة

مكالمة صادمة خرجت عن المؤلوف و صارت طعنة في الظهر...طعنة نجلاء أدمت القلب و أدمعت العيون و أطفأت شموع الفرح.
لكن كان عليها ان تفرح لأن عرفت طينته المخادعة و قلبه الغادر قبل فوات الوان.
تحياتي أختي اميمة.

يا لها من خيانة للمشاعر من قبله!
كثر خذلان القلوب والمستهترون بها...
بوركت
تقديري وتحيّتي

أخت اميمة

مكالمة صادمة خرجت عن المؤلوف و صارت طعنة في الظهر...طعنة نجلاء أدمت القلب و أدمعت العيون و أطفأت شموع الفرح.
لكن كان عليها ان تفرح لأن عرفت طينته المخادعة و قلبه الغادر قبل فوات الوان.
تحياتي أختي اميمة.

أخي الطيب;
نعزي أنفسنا دائماً بأننا عرفنا قبل فوات الأوان ولكن.... من قال أن الأوان لم يفُتْ فعلاً ؟؟!!!!
أشكر عبق طيبتك وعبير مرورك من هنا.
تحياتي .

يا لها من خيانة للمشاعر من قبله!
كثر خذلان القلوب والمستهترون بها...
بوركت
تقديري وتحيّتي

كثر الخذلان سيدتي وزادت المواجع.
تحيتي لحضورك المشرق
ومحبتي

ومضة خفيفة ، لكنها ثقيلة الوجع و الوقع.
أتساءل هل يتعلق الأمر دائما بخيانة ، ألا يمكن أن يكون سوء تقدير أو خطأ في قراءة أحاسيس الآخر؟
تحيتي لقلمك الوارف الاحساس و الابداع.

ومضة خفيفة ، لكنها ثقيلة الوجع و الوقع.
أتساءل هل يتعلق الأمر دائما بخيانة ، ألا يمكن أن يكون سوء تقدير أو خطأ في قراءة أحاسيس الآخر؟
تحيتي لقلمك الوارف الاحساس و الابداع.

تساؤل منطقي لو لم يكن قد عوّدها على التواصل معها مسبقاً, وبشكل مغاير للخبر الذي زفه اليها.
تحيتي لقرائتك العميقة الحساسة.

هاتفني صباحاً...كعادته, لكن....
ليودعني !!!!
مسافرٌ في رحلة (شهر العسل)...
..... وبكى قلبي فرحته الموؤودة...

----------
أختي الفاضلة الأديبة أميمة
أسعد الله أوقاتك
توحي السطور - وأحد الرود معها - بجرحٍ طريّ !!
وتوحي من ملامحه باللؤم ، فضلاً عن الغدر المفترض ..
كان التكثيف قويّاً ، والومضة فاخرة التشخيص ، ومؤثّرة
تحياتي

----------
أختي الفاضلة الأديبة أميمة
أسعد الله أوقاتك
توحي السطور - وأحد الرود معها - بجرحٍ طريّ !!
وتوحي من ملامحه باللؤم ، فضلاً عن الغدر المفترض ..
كان التكثيف قويّاً ، والومضة فاخرة التشخيص ، ومؤثّرة
تحياتي

أستاذي الكبير القاص مصطفى حمزة
بتّ أنتظر تعليقك على ومضاتي بقلق, وأسعدتني قراءتك في آخر مرتين.
أعرف أنك لا تجامل وتعطي رأيك بصراحة ودون تردد, واليوم أعرف أنني أسير في الطريق الصحيح.
كل الشكر سيدي والعرفان.

كعادته يهاتفها .. ولكن فيم كان الحديث الذي وأد فيها الفرحة بآخر مهاتفة ؟
البعض يتعلق بأمل وهم يغزو القلب ويأبى إلا صدمة يستفيق على إثرها
والبعض يغزو القلوب عنوة .. يحفر بها الفرحة .. وغدرا يهجرها مودعا لغزو آخر مخلفا وراءه جرح لايبرأ
موجعة ومضتك الأنيقة أديبتنا الرائعة
بوركت
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي