اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحمزي مشاهدة المشاركة
كلما أطفئ
أطْفَأَ النزيفُ لهيباً
كم هو العشقُ ياضيائي جميلٌ
إنْ سجيناهُ كُبِلا
أيّها الحبُ إنني مستقيلٌ
لستُ أرجو سوا

قصيدة بهيّة المضمون حوت الكثير من مواطن الجمال والصّور الشّعريّة الرّائعة

مؤلم هو الغدر بكلّ صوره وأشكاله

وموحٍ هو الألم عندما يستبدّ بالنّفس

سعدت بمصافحة حرفك الرّقيق مبدعنا

مودّتي