**(( وأتيتُ بابَ الذكريات لعلَّني ... أجدُ الخيالَ فزادني نِسْيانا /
وما تلك المعاني الزاكياتُ حروفها إلا نفحةٌ من أثير الذكريات ،
جميلٌ أنت أيها الأديب الأريب ، باقاتُ ودٍّ وورد ، دمتَ بخير وألق ))**