باركَ الله فيكِ أختي الكريمة الأستاذة فاتن دراوشة
وعذراً لتأخري في الرد
وشكراً من صميم القلب على ردّكِ الراقي الذي أسعدني
وكل عام وأنتم بخير
تحيّتي ومودّتي
أخوكِ
محمد سمير السحار