فوق أشلاء طفلٍ مُغَمَّسَةٍ بسائلٍ أحمرٍ قانٍ ، بجانب بقايا سيارةٍ مدنيةٍ قُصِفَتْ للتوّ ، لا يزال والدهُ وعمُّهُ يشتعلان داخلها ، طافت سحابةٌ سوداء ، غادرتها هالاتُ نورٍ ساطعة في طريقها نحو السماء .
الأمثالُ الشّعبية المغربية وشرحها ( متجدّد ) » بقلم ربيع بن المدني السملالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هل أنت حزين ؟ » بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحجـــاب » بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من الفصل الأول » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله » بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وقع الحسام » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نهاية الفصل الأول 3 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
فوق أشلاء طفلٍ مُغَمَّسَةٍ بسائلٍ أحمرٍ قانٍ ، بجانب بقايا سيارةٍ مدنيةٍ قُصِفَتْ للتوّ ، لا يزال والدهُ وعمُّهُ يشتعلان داخلها ، طافت سحابةٌ سوداء ، غادرتها هالاتُ نورٍ ساطعة في طريقها نحو السماء .
هي الشهادة ، تجعل أفظع المناظر و أقبح الجرائم تُغطيها هالة من نور ،
تبثّ الصبر ، و تجعل الزغاريد تعلوفي أجواء حزينة .
الأديب مصلح أبو حسنين ،
كنتُ هنا ، بين دمعة و ابتسامة .
دمتَ .
http://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=57594
هي هالات لمن يستحقّها! لا يتمتّع بخاصّيتها إلّا الأبرار، ولا يراها من أهل الدّنيا سوى النّورانيين.غادرتها هالاتُ نورٍ ساطعة في طريقها نحو السماء .
نصّ بصورة ومشاعر محزنة ومفرحة معا!
بوركت أخ مصلح
تقديري وتحيّتي
( أحمرَ)
رحم الله الشهداء ، أطيافهم هالات نور ، وأجسادهم جسرٌ للجنة ، وذكراهم ستبقى ما حيينا
رحم الله اسلام ، ووالده وعمه ،،،
بوركت أخي مصلح على ومضتك الموجعة ،،
كنت قد كتبت في ذات السياق لنفس الحدث
رحلة واحدة
أموتُ أقاومْ
يروق لي كمتلقي هذا اللون من التكثيف في السرد القصصي واعده ابداعا
الثورة تصنع الفكر الثوري الذي يصنع الاديب
مودتي
الإنسان : موقف
ربّما هي صرخة الاستغاثة التي لم تلق من يحتويها في عالم بات يستمتع بمشاهد الموت والقتل
دام حرفك نبراس صدق مبدعنا
مودّتي
فاتن
غادر الشهداء هالات نور للسماء
لكن الذين ظلوا على الأرض ما زالوا يتعذبون
صورة جميلة
غادر الشهداء هالات نور للسماء
لكن الذين ظلوا على الأرض ما زالوا يتعذبون
صورة جميلة
نعم ، من بين دخانهم الأسود وحقدهم الكبير تحلق هالات نور أرواحا شفيفة مكللة بتاج الشهادة.
ومضة معبرة!
تقديري