طعنته عمدا كي تتأكد من صدق حبه،
خر صريع النزف والألم ولم تفارق شفتاه كلمة أحبك،
نظرت إلى جثته
سقطت منها دمعتان
قالت نعم
ثم رحلت .
الفجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
جريمة لا يعاقب عليها القانون
طعنته عمدا كي تتأكد من صدق حبه،
خر صريع النزف والألم ولم تفارق شفتاه كلمة أحبك،
نظرت إلى جثته
سقطت منها دمعتان
قالت نعم
ثم رحلت .
هي خيانة غير مشروعةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد كمال الدين
حب انتهى عند التفكير في الخطوة الأولى
لا قيمة لسقوط الدمعتان
شكرا للومضة المكثفة المعبرة
مودتي / يحظيه حيسن
ليس للإبداع طريق غير العزيمة ونقاء الروح
وهل يكون اختبارا
كثيرة هي الطعناة وانواعها
وكثرة انواع الموت
وفي كل الحالات
هل يستحق؟
نظرت إلى جثته
سقطت منها دمعتان
قالت نعم
ثم رحلت
السلام عليكم
هل تأكدت أنه يحبها الآن ؟؟
هنيئا لها بحب جثة ,
قصة تحكي مكر النساء وغيرتهن التي لا حدود لها أحيانا ,
شكرا لك
ماسة
أم كانت تسدد له الطعنات لتتأكد أنه قد فارق الحياة قبل أن ترحل ؟
وأي نوع من الطعنات كانت ؟ ولم الدمعتان أم كانت دموع التماسيح ؟
ومضة مكثفة قالت الكثير كما تفتح أبوابا لقراءات وتساؤلات شتى
بوركت أيها الرائع
تحاياي
هل ينتهي الحب ؟
شكرا لخيلك
لك تقديري والتحيات الرقيقة
اختبارا؟
نعم ولكن بسذاجة
لست أدري
لك تقديري والمودة
ما دام خرّ صريع الترف والألم .. فتلك الدنيا ونزقها والتعلّق بها هو ما أودى به.. لكن لمَ ذرفت عليه ؟ ربما من شدة تعلقها به..
تساؤلات شرعتها هذه الومضة الجميلة..
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وعليكم السلام
تأكدت وإلا ما طعنت، وليتها تدرك حجم ........!
هيئا لها
بل الشكر لك
والتحيات
هي طعنة في القلب كفيلة بالقضاء عليه
ربما طعنات الثقة و الغرور!
وربما طعنات التطلع
وربما .......
الدمعتان!
ربما على الشهيد أو على الذكرى أو ربما ......
بركتنا وجودك أمي
خالص التحايا
رد مع اقتباس