جحود
كان ركب سيارة رباعية الدفع سوداء كنظارتيه، ورمى الكوفية والعقال متنكرا لعروبته وأصله الصحراوي.
هذا الصباح، استيقظ وعلى ظهره ... سنام.
الفجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
جحود
كان ركب سيارة رباعية الدفع سوداء كنظارتيه، ورمى الكوفية والعقال متنكرا لعروبته وأصله الصحراوي.
هذا الصباح، استيقظ وعلى ظهره ... سنام.
وإلى أين سيفلت منها مهما تنكرها ؟ أعتقد سيحملها مكرها مهما ثقل حملها وقصمت ظهره
عميقة مفتوحة لقراءات شتى أتمنى أن تكون قراءتي قطرة في محيطها
بوركت أديبنا الفاضل
تحاياي
إن المتنصل من أصله دون مبرر, ويعمل بضراوة ليمحي هويته
هو في الحقيقة حالة مثيرة للشفقة , فحتى لو تنصل من أصله
وغير جلده ستظل جيناته تلاحقه بأصله كاللعنات.
دام هذا البهاء الزاخر بالأبداع.
ههه "سنام " أراك قسوت عليه أخي عبد المجيد !
أبى إلا أن يواري أصله ، فأبى أصله إلا ان يسم جسمه ، حتى لا يستطيع التنكر له مجددا.
نص يقول لنا أن الاشياء التي نجاهد لإخفائها او طمسها سرعان ما تظهر أكثر جلاء.
نص جميل في مفارقته ، سخريته و رمزيته.
تحيتي و تقدري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
جحود
خروج على الأعراف و التقاليد ومحاولة العيش كما يريد الآخرون لا كما تريد النفس ... من اسوأ ما قد يعتري الشخص أن يعيش في جلباب غيره .
دمت مبدعا عبد المجيد برزاني .
لا يمكن التّنصّل والتّمرّد على الأصل، وإن تمّ طارد المتمرّد
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
جحود
كان ركب سيارة رباعية الدفع سوداء كنظارتيه، ورمى الكوفية والعقال متنكرا لعروبته وأصله الصحراوي.
هذا الصباح، استيقظ وعلى ظهره ... سنام.العنوان فاضح للنص واستهلال النص بالفعل الماض كان كان اكثر فضحا الا ان القفلة مدهشة ومعبرة عن واقع أليم يعيش فيه صاحب الأصل الصحراوى
تحياتى لحرفك