أمــــريكا
كانت في كامل زينتها، جالسةً على حافة السرير.
ــــ أنتِ ... أنتِ أفعى سمّمتْ أوصالي،،، حيّة نخرتْ كياني .
قال لها، وصفقَ البابَ و،،،، ودخَل.
الثالوث فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أميرة الورد والراهبة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» أأقـــول شكرًا ؟» بقلم آمال محمود كحيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القول سبق وخلاص» بقلم آمال محمود كحيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كيف تنحل قوة الشاعر والكاتب فيظطرب كلامه» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اخلاقه ص....لايمكن أن يتخلّقها احد..!!» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لك الجمد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الرد على مقال الحج دعوة للاسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بروق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أمــــريكا
كانت في كامل زينتها، جالسةً على حافة السرير.
ــــ أنتِ ... أنتِ أفعى سمّمتْ أوصالي،،، حيّة نخرتْ كياني .
قال لها، وصفقَ البابَ و،،،، ودخَل.
ومضة لاذعة بنقدها
بوركت
تقديري وتحيّتي
لم تبتعد عن الواقع ياسقاطاتها
شكرلحرفك الجميل
إسقاط رائع بالعنوان الذكي
متجدد في الجمال أديبنا
بوركت وكل التقدير
ومضة كسهم نافذ ـ اختزلت الواقع بأسلوب بديع
بوركت ـ ودمت رائعا.![]()