أمــــريكا
كانت في كامل زينتها، جالسةً على حافة السرير.
ــــ أنتِ ... أنتِ أفعى سمّمتْ أوصالي،،، حيّة نخرتْ كياني .
قال لها، وصفقَ البابَ و،،،، ودخَل.
الأمثالُ الشّعبية المغربية وشرحها ( متجدّد ) » بقلم ربيع بن المدني السملالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هل أنت حزين ؟ » بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحجـــاب » بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من الفصل الأول » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله » بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وقع الحسام » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نهاية الفصل الأول 3 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أمــــريكا
كانت في كامل زينتها، جالسةً على حافة السرير.
ــــ أنتِ ... أنتِ أفعى سمّمتْ أوصالي،،، حيّة نخرتْ كياني .
قال لها، وصفقَ البابَ و،،،، ودخَل.
ومضة لاذعة بنقدها
بوركت
تقديري وتحيّتي
لم تبتعد عن الواقع ياسقاطاتها
شكرلحرفك الجميل
إسقاط رائع بالعنوان الذكي
متجدد في الجمال أديبنا
بوركت وكل التقدير
ومضة كسهم نافذ ـ اختزلت الواقع بأسلوب بديع
بوركت ـ ودمت رائعا.![]()