كان يحتضر ويغرغر فى لحظاته الاخيرة
جحظت عيناه
احمر وجه وغرق فى عرقه
فتح فاه فتنفس نسمة الحياة
الأمثالُ الشّعبية المغربية وشرحها ( متجدّد ) » بقلم ربيع بن المدني السملالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هل أنت حزين ؟ » بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحجـــاب » بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من الفصل الأول » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله » بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وقع الحسام » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نهاية الفصل الأول 3 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كان يحتضر ويغرغر فى لحظاته الاخيرة
جحظت عيناه
احمر وجه وغرق فى عرقه
فتح فاه فتنفس نسمة الحياة
وكأنك تقول أن الحياة الأبدية هي التي تأتي بعد الموت باعتبار الحياة الدنيا لحظة لا أكثر
الأخيرة - وجهه - وغابت علامات الترقيم عن الومضة
شكرا لك
استاذ عبد السلام دغمشهي تلك اللحظة الحاسمة ما بين الحياة والموت..
نسأل الله حسن الختام.
تحياتي أخي الكريم
حسن الظن بالله يجعلنا من المبشرين بالخير
دام وصلك وباقة ورد
فتنفس نسمة الحياة / هي أمنية تبقى غير مضمونة بعدما يغادر الإنسان الحياة الدنيوية التي قضى فيها عمره ،
قبل أن يتنفس نسمة الحياة الأخرى يسأل نفسه ما قدم لها .. وما دام قام بهذا الفعل فإنه يترجى رحمة الله من عنده ..
فقد كان موجوداً في عالم لا يسلم أحد من شروره ..
قال تعالى / وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب ،وإن الدار الآخرة لهي الــحيـوان لو كانوا يعلمون /
ومضة جميلة مبنية على التذكير والإرشاد وإسداء الموعظة .. صيغت بفنية أدبية متميزة ..
تقديري واحترامي أخي المبدع المتألق حمزة ..
الفرحان بوعزة ..
نسمة الحياة منحته فسحة من الوقت ليقبل على الحياة الأخرى بثغر بسام
رحمة ربك وسعت كل شيء
ومضة واعظة بعمق ترسل اشارات للروح للتفكر
دمت بخير
مودتي وتقديري
حياة الخلود هي الأبقى بعد الحياة الفانية على الأرض
لا يعلم المصير والمكانة إلّا الله
ومضة وعظيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
معذرة ولكني لم أقف هنا على معنى واضح في هذه الومضة.
تقديري
رأيت في ردود البعض إشارة لموته وأن الحياة التي تنفّس نسمتها هي الحياة الآخرة
ولا أعرف من أين جاء هذا الفهم فقد رجعت للنص أبحث عن دلالته فلم أجد شيئا
أشكرك
-