غزالٌ عاد بطريقا !!

غزالٌ عاد بطريقا
( مجزوء الوافر)
_____________
غزالٌ عاد بطريقا
و يشكو خطوه الضِّيقا

أهذي كنت أعشقها
و شوقي نحوها سيقا

وكمْ قصَّيت آثـارا
بكأسٍ أنشدُ الرِّيقا

فأغرى وحيُ همْهَمْتي
صَـديقاً ضَـجَّ تعليقا

سأخبره و أخبركم
بحـقٍّ ليسَ تـَلفيقا

لقد كانت إذا برزتْ
تذيبُ القلب تخـْفيقا

كَتـِمثَـالٍ لِـمَثَّـالٍ
أحالَ الحُلمَ تحقيقا

و غالى في صناعته
و دقَّقَ فيهِ تـَدقِـيقا

و صالحَ فيه أضداداً
فتثخينا و ترقيقا

و تسطيحا و تغويرا
و توسيعاً و تضْيـِيْقا

أزاحَ ستارهُ عنهُ
بحفلٍ ثار تصفيقا

قصيدة جميلة رشيقة
سلمت أخي الفاضل وسلمت يمينك
خالص مودتي

حلوة خفيفة الظلّ
دام ألقك أخي عبده
مودتي

دوام الحال من المحال وسبحان الذي لا يتغير!

رشيقة ظريفة ، سلمت أخي الشاعر المبدع عبده الزبيدي
وأدام الله عليك نعمه.

محبتي وتقديري.

عذبة ولذيذة
دمت والإبداع شاعرنا
تحاياي .

جميلة ولكني وقفت عند بعض كلماتها وصورها
خالص ودي وتقديري

قصيدة جميلة رشيقة
سلمت أخي الفاضل وسلمت يمينك
خالص مودتي

بارك الله فيك و في قلمك
و أشكرك لكريم المرور و طيب المقال.
محبكم

قصيدة لطيفة وخفيفة
أمتعتني قراءتها

شكرا لك أخي

بوركت

حلوة خفيفة الظلّ
دام ألقك أخي عبده
مودتي

بارك الله فيك
و شكرا لكريم دعمك و طيب مرورك.
محبكم

سبحان مغير الأحوال أخي العزيز عبده الزبيدي
قصيدة واقعية لها طابع خفيف على القلب واختيار الوزن كان يتناسب مع الموضوع
وهي من اللقطات الاجتماعية الذكية
لك تحياتي وتقديري