الروائيّ
بعدَ أنْ أدخلَ حَبيبتهُ ليلاً الى حَجلتِها ترفلُ في كاملِ زينتهَا
ضَمّها بقوّةٍ الى صدرهِ حتّى
أحسَّ بعطرهَا ينسابُ بين ضلوعهِ..
في الصباحِ وبّختهُ زوجتهَ قائلةً : ألنْ تكبرَ أبدًا..
الى متىَ سأظلُّ أنظّفُ قميصكَ منْ لُطاخاتِ الحبرِ..
يوميات على سفح الجبل» بقلم محمود صندوقة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نبش» بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» تعجَلْ» بقلم محمد العلوان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» لم أكن» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» فارجع بروحك ثائرا ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» ذكرى من جبل الدخان» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ربّاه» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من أنت ؟!» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
الروائيّ
بعدَ أنْ أدخلَ حَبيبتهُ ليلاً الى حَجلتِها ترفلُ في كاملِ زينتهَا
ضَمّها بقوّةٍ الى صدرهِ حتّى
أحسَّ بعطرهَا ينسابُ بين ضلوعهِ..
في الصباحِ وبّختهُ زوجتهَ قائلةً : ألنْ تكبرَ أبدًا..
الى متىَ سأظلُّ أنظّفُ قميصكَ منْ لُطاخاتِ الحبرِ..
إذا لم أجد من يخالفني الرأي خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي..
زوجة ساذجة!
ومضة لطيفة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
واين هي هذه الزوجة التي اما انها تتسامح الى ابعد الحدود رغم فهمها لما يجرري
او انها ليست على كرتنا الأرضية ولا اقول غبية
شكرا للصورة
كان روائيا ماهرًا .. وكانت غبية بدرجة امتياز !
ظريفة بفكرتها ولغتها الطيعة
شكرا لك شاعرنا الفاضل
عندما نعشق الحرف لا بد أن يترك أثرا على أرواحنا التي لا نستطيع إخفائها
ربما كان من حق زوجته أن تغار
ومضة جميلة ومعبرة
تقديري
لو كنت كاتبها لجعلت الزوجة تتهمه بالخيانة وترى في الحبر أحمر شفاه لتكتمل المفارقة
تقديري
وهل هناك أحب للكاتب من عمله الذي سقاه عصارة فكره
وزركشه وزينه بمكنون قلبه
ولكن أنى لها زوجته أن تفهم هذا؟؟
ومضة طريفة بفكرتها قوية بمعناها.
دمت بكل خير.