الروائيّ
بعدَ أنْ أدخلَ حَبيبتهُ ليلاً الى حَجلتِها ترفلُ في كاملِ زينتهَا
ضَمّها بقوّةٍ الى صدرهِ حتّى
أحسَّ بعطرهَا ينسابُ بين ضلوعهِ..
في الصباحِ وبّختهُ زوجتهَ قائلةً : ألنْ تكبرَ أبدًا..
الى متىَ سأظلُّ أنظّفُ قميصكَ منْ لُطاخاتِ الحبرِ..
فاصنع الفلك» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» الزعفران في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ليلة التخرج» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» زيارة» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» رماد الحب» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» مفاتح الغيب» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» قبل انكسارِ الظِّلّ ..» بقلم مصطفى الغلبان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ياكشكُ هل مازلتَ تذكرُ شعرنا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»»
الروائيّ
بعدَ أنْ أدخلَ حَبيبتهُ ليلاً الى حَجلتِها ترفلُ في كاملِ زينتهَا
ضَمّها بقوّةٍ الى صدرهِ حتّى
أحسَّ بعطرهَا ينسابُ بين ضلوعهِ..
في الصباحِ وبّختهُ زوجتهَ قائلةً : ألنْ تكبرَ أبدًا..
الى متىَ سأظلُّ أنظّفُ قميصكَ منْ لُطاخاتِ الحبرِ..
إذا لم أجد من يخالفني الرأي خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي..
زوجة ساذجة!
ومضة لطيفة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
واين هي هذه الزوجة التي اما انها تتسامح الى ابعد الحدود رغم فهمها لما يجرري
او انها ليست على كرتنا الأرضية ولا اقول غبية
شكرا للصورة
كان روائيا ماهرًا .. وكانت غبية بدرجة امتياز !
ظريفة بفكرتها ولغتها الطيعة
شكرا لك شاعرنا الفاضل
عندما نعشق الحرف لا بد أن يترك أثرا على أرواحنا التي لا نستطيع إخفائها
ربما كان من حق زوجته أن تغار
ومضة جميلة ومعبرة
تقديري
لو كنت كاتبها لجعلت الزوجة تتهمه بالخيانة وترى في الحبر أحمر شفاه لتكتمل المفارقة
تقديري
وهل هناك أحب للكاتب من عمله الذي سقاه عصارة فكره
وزركشه وزينه بمكنون قلبه
ولكن أنى لها زوجته أن تفهم هذا؟؟
ومضة طريفة بفكرتها قوية بمعناها.
دمت بكل خير.