الروائيّ
بعدَ أنْ أدخلَ حَبيبتهُ ليلاً الى حَجلتِها ترفلُ في كاملِ زينتهَا
ضَمّها بقوّةٍ الى صدرهِ حتّى
أحسَّ بعطرهَا ينسابُ بين ضلوعهِ..
في الصباحِ وبّختهُ زوجتهَ قائلةً : ألنْ تكبرَ أبدًا..
الى متىَ سأظلُّ أنظّفُ قميصكَ منْ لُطاخاتِ الحبرِ..
في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من الفصل الأول » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله » بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وقع الحسام » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نهاية الفصل الأول 3 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الطمع في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» طيفي الدفين » بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *حِكَايَةُ الْبِذْرَةِ الَّتِي أَصْبَحَتْ شَجَرَة* » بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الروائيّ
بعدَ أنْ أدخلَ حَبيبتهُ ليلاً الى حَجلتِها ترفلُ في كاملِ زينتهَا
ضَمّها بقوّةٍ الى صدرهِ حتّى
أحسَّ بعطرهَا ينسابُ بين ضلوعهِ..
في الصباحِ وبّختهُ زوجتهَ قائلةً : ألنْ تكبرَ أبدًا..
الى متىَ سأظلُّ أنظّفُ قميصكَ منْ لُطاخاتِ الحبرِ..
إذا لم أجد من يخالفني الرأي خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي..
زوجة ساذجة!
ومضة لطيفة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
واين هي هذه الزوجة التي اما انها تتسامح الى ابعد الحدود رغم فهمها لما يجرري
او انها ليست على كرتنا الأرضية ولا اقول غبية
شكرا للصورة
كان روائيا ماهرًا .. وكانت غبية بدرجة امتياز !
ظريفة بفكرتها ولغتها الطيعة
شكرا لك شاعرنا الفاضل
عندما نعشق الحرف لا بد أن يترك أثرا على أرواحنا التي لا نستطيع إخفائها
ربما كان من حق زوجته أن تغار
ومضة جميلة ومعبرة
تقديري
لو كنت كاتبها لجعلت الزوجة تتهمه بالخيانة وترى في الحبر أحمر شفاه لتكتمل المفارقة
تقديري
وهل هناك أحب للكاتب من عمله الذي سقاه عصارة فكره
وزركشه وزينه بمكنون قلبه
ولكن أنى لها زوجته أن تفهم هذا؟؟
ومضة طريفة بفكرتها قوية بمعناها.
دمت بكل خير.