هل لعابر بهذا الصدق وهذا العمق وهذا الحس الإنساني المرتقي عنان السماء إلا الصمت خجلا وحزنا!
هذه جرعة غلبت قدرتي على ابتلاع غصتي أكثر، وأراني بعدها أغلق متصفحي وأغرق في وجع أمتي يعلم الله إلى كم وإلى متى!

دمت كبيرة سامية
تحاياي