التقيته بعناق قبل شهور قليلة في دمشق الشهباء أثناء تسجيل إحدى الحلقات الثقافية الأدبية التلفزيونية فرأيت فيه ما أعرف من الرقي والنقاء والالتزام والألق.

إنه أخي وصديقي الشاعر الكبير والأديب المبدع د. أيمن العتوم ، وهو الذي يجود علينا اليوم بصحبته ويسعدنا بوصاله ومشاركته في أفياء واحة الخير.

يسرني أن أزف لكم نجما من طرز فريد وأديبا تشرئب له الأعناق وترتفع نحوه العيون يزيد بوجوده الواحة ألقا ويزين حروفها إبداعا راجيا أن تشاركوني الترحيب به بيننا. إنه ...

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
د. أيمن العتوم

- حاصل على دكتوراة لغة عربيّة، من الجامعة الأردنيّة. عمل مدرسا لغة العربية في عدة مدارس ويعمل الآن مدرس اللغة العربية في أكاديمية عمان.

النشاطات:
- مؤسّس (النّادي الأدبيّ)، في جامعة العلوم والتّكنولوجيا، عام 1994، وعضو هيئة إداريّة فيه 1994 – 1996م.
- مؤسّس (لجنة الأدب) المنبثقة عن اتّحاد الطلبة في جامعة العلوم والتّكنولوجيا، ورئيس لها للأعوام 1995 – 1997م.
- مؤسّس (لجنة الأدب) المنبثقة عن اتّحاد الطلبة في جامعة اليرموك، ورئيس لها للأعوام (1997 – 1999م) . وقد عملت اللجنة على المتابعة الأدبيّة والفنيّة لإبداعات الطلبة في الجامعتين على مدى الأعوام المذكورة.
- عضو نقابة المهندسين الأردنيّين منذ عام 1997م إلى اليوم.
- عضو هيئة تأسيسيّة لجمعية (الأدباء المهندسون) المنبثقة عن نقابة المهندسين الأردنيين.
- مشارك في الندوات والأمسيات الشعرية في النقابات المهنيّة، وفي مهرجان مؤتة على مدى أعوامه ودوراته الخمس.
- مشارك في مئات الأمسيات والمهرجانات الشعرية داخل الأردن وخارجه، في العراق والإمارات.


المؤلفات:
- الدّواوين:
1. قلبي عليك حبيبتي، 1999م.
2. القمر المسافر، 1998م.
3. المشارق، 1997م.
4. الزنابق، 1996م.
5. البيارق، 1995م.
6. بوارق الفجر ، 1989م.

- المسرحيّات:
1. مسرحية (المشرّدون) ، عام 1989م.
2. مسرحية (مملكة الشّعر) ، عام 2002م.

- الروايات:
يا وجه ميسون، في فلسفة الحب، عام 1999م.

- المقالات:
عشرات المقالات، منها:
1. مواجع صوفيّة.
2. اللّغة والعولمة، 2004م.
3. ثلاث قضايا تضع الشّعراء في قفص الاتّهام.
4. بدويّ الجبل.



يسرني أن أرحب بك أخي وصديقي الشاعر الكبير د. أيمن العتوم ترحيباً فأهلاً ومرحبا بك أيها الأديب الفاضل الكبير في أفياء واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم حيث الغراس الخصب والمورد العذب.

حللت أهلاً ونزلت دار كرام أوفياء.

هنا نبني معاً أسس وطننا الحلم بهمة أمثالك من شرفاء ونخب الأمة. وإن رهاننا على النجباء أمثالك كبير جليل.

ننتظر أن نلتقى دوماً على ضفاف الحرف السامق والود العابق والهدف النبيل.


تحياتي